أشارت مصادر سياسية مطلعة إلى أنه "خلافاً لكل ما يقال حول توزيع الحصص الوزارية في الحكومة الجديدة، فإن رئيسها نواف سلام لم يتواصل بأي شكل مع تيار المردة، لا بالمباشر ولا بغير المباشر." وأكدت المصادر أن "سلام لم يتواصل مع المردة لا من قريب ولا من بعيد، بعكس التيار الوطني الحر، لكن التيارين بقيا خارج الحكومة."
وأضافت المصادر أن "رغم انسحاب سليمان فرنجية عن الرئاسة لصالح جوزيف عون، ورغم العلاقة الوثيقة التي تربطه بالثنائي، إلا أنه بات واضحاً تخليهم عنه في عملية تشكيل الحكومة، مما يعكس تبايناً في المواقف والتحالفات السياسية في هذه المرحلة الحساسة."
| لمتابعة أهم وأحدث الأخبار انضموا إلينا عبر قناتنا على واتساب (channel whatsapp) ٫اضغط هنا
نسخ الرابط :