أخبار
عودة الطوافتَين التابعتَين للقوات الجوية في الجيش بعد مشاركتهما في إخماد حرائق في قبرص ماكرون يطالب الشرع بكبح العنف في سوريا ومحاكمة المتورطين حزب الله ينعي زياد الرحباني.. أعلنت إدارة الطيران والفضاء الأميركية (ناسا) اليوم السبت أن نحو 20% من موظفيها سيغادرون مناصبهم في إطار خطة لإعادة هيكلة الإدارة وتعزيز كفاءتها التشغيلية. وقال متحدث باسم ناسا إن من المتوقع أن يصل عدد الموظفين الذين سيغادرون الإدارة إلى نحو 3870 موظفاً، مشيراً إلى أن هذا الرقم قد يتغير خلال الأيام والأسابيع المقبلة، فيما سيكون عدد الموظفين المتبقين نحو 14 ألف موظف، وفق "رويترز". وبدأت "ناسا" في مارس موجة صرف أولى لموظفين من بينهم كبيرة علمائها، في إطار تخفيضات حادة في نفقات الموازنة الاتحادية يريدها الرئيس دونالد ترامب. اقتصاد الفضاء انتكاسة جديدة.. تأجيل إطلاق "سبيس إكس" يؤخر عودة رواد ناسا منذ عودته إلى البيت الأبيض، أعلن ترامب عن سلسلة تدابير تستهدف الوسط العلمي، من بينها تخفيضات حادة في الموازنة، وصرف مئات الموظفين من الوكالات الاتحادية المسؤولة عن المناخ والصحة. ولوكالة "ناسا" دور بالغ الأهمية في الأبحاث المتعلقة بالمناخ، إذ تدير أسطولاً من الأقمار الصناعية المخصصة لمراقبة الأرض، وتجري دراسات جوية وبرية، وتوفر بيانات مفتوحة المصدر للباحثين والجمهور. بين الأمل والإحباط: هل تنجح مساءلة الفاسدين في لبنان أم ستُطوى كالمعتاد؟ وكالة "ناسا" تعلن رحيل 20% من موظفيها ضمن خطة إعادة الهيكلة مصدر دبلوماسي يكشف عن تفاصيل لقاء باريس السوري الإسرائيلي وكالة الأدوية الأوروبية توافق على حقن للوقاية من "الإيدز خليل وإرسلان يبحثان المستجدات الإقليمية ويؤكدان على وحدة المكونات السورية ويدينان العدوان الإسرائيلي زياد الرحباني.. وأمّ يُغمى عليها حين وداع ابنها الراحل

 

 

 

 

 

 

 

"واشنطن بوست": الإسرائيليون يخشون نوعاً جديداً من الحرب مع حزب الله في الشمال

 

Telegram

 

تحدث تقرير في صحيفة "واشنطن بوست" الأميركية عن الأزمة التي يعانيها المستوطنون الإسرائيليون مع التصعيد العسكري الذي تشهده الجبهة الشمالية مع حزب الله في لبنان منذ نحو 3 أشهر، والتي جعلت عشرات الآلاف منهم يهجرون مستوطناتهم خشية من عمليات المقاومة.

وذكر التقرير أنّه "على الرغم من أنّ هذه ليست منطقة حرب رسمية، يتردد صدى انفجارات المدفعية الإسرائيلية وصواريخ حزب الله عبر الجبال كل يوم تقريباً، ويقول الجيش الإسرائيلي إن حزب الله استخدم قذائف مورتر قصيرة المدى وصواريخ روسية مضادة للدبابات من طراز "كورنيت" وقنابل حرارية لتدمير منازل في الكيبوتسات الإسرائيلية".

ويضيف التقرير أنّ المخاوف من تصعيد إضافي تشهده المنطقة تفاقم مع اغتيال القيادي في حماس صالح العاروري في بيروت منذ أيام، والذي تعهّد حزب الله بالردّ عليه بشكل حاسم، محذراً من أنّ "المناوشات على طول هذه المنطقة الحدودية المضطربة يمكن أن تنفجر إلى حرب شاملة".


ويؤكد التقرير الأميركي أنّ "إسرائيل تنظر إلى حزب الله بشكل مختلف عن حماس، باعتباره جيشاً مع تدريب متطور وترسانة من حوالي 150،000 صاروخ، بينما يخشى العديد من الإسرائيليين أن تستخف حكومتهم، مرة أخرى، بالتهديد المميت الذي يمثله الحزب".

وأشار التقرير إلى "العدد غير المسبوق من الإسرائيليين الذين تمّ إجلاؤهم، من الشمال والجنوب"، معتبراً أنّ "الحكومة بدت غائبة إلى حد كبير، حيث استغرق الأمر أسابيع حتى سهلت السلطات الإقامة في الفنادق واتفاقيات الإيجار، ولم يعط الشماليون سوى القليل من الإجابات حول حالة منازلهم أو جدول زمني لموعد تمكنهم من العودة".

ونقل عن موشيه دافيدوفيتش، رئيس مجلس محلي في الشمال، قوله إنه "حتى 6 أكتوبر، كان يُنظر إلينا على أننا 'عمدة' الشرق الأوسط، ولكن بعد 7 أكتوبر، بات ينظر إلينا على أننا فقدنا قدرتنا على الردع". 

وأضاف: "الكثيرون على طول الحدود الشمالية لا يثقون بنتنياهو، الذي أخبر الإسرائيليين لسنوات أنّ حماس تمّ احتواؤها في غزة، وسيكون من الصعب الترويج لتأكيدات مماثلة بشأن حزب الله هنا".

وتابع التقرير بأنّ الجنود الإسرائيليين يقولون إنهم "وقعوا في حب التكنولوجيا ونسوا بعض الأشياء المهمة والأساسية للغاية"، ناقلاً عن بعض الجنود أنّ وحداتهم "تبنت حلولاً منخفضة التقنية، معتمدة على كتيّبات إستراتيجية الجيش الإسرائيلي من خمسينيات القرن العشرين والهواتف اللاسلكية القديمة".

وقال يوسي هارباز، عالم اجتماع في جامعة تل أبيب، إنّ "هناك تحولاً في تصور إسرائيل للدفاع، ودور مدنها الحدودية، بعد 7 أكتوبر".

وأضاف: "المنطقة العازلة موجودة الآن في أراضينا، في المناطق الحدودية، التي يسكنها الآن جنود وليس مدنيون.. كان 7 أكتوبر أيضاً انتهاكاً لعقيدة جيش الدفاع الإسرائيلي، التي كانت تقوم على نقل القتال إلى أراضي العدو".

وقال مدير شركة بيرة في كيبوتس المنارة، وهو كتلة استيطانية شمالية تقع مقابل بلدة حولا اللبنانية، وتمّ إجلاؤها لأول مرة في تاريخها في 8 أكتوبر الفائت، وقد دمرت 86 وحدة استيطانية فيها من أصل إجمالي 155، بما في ذلك منزله،  أنّ "قوة الكيبوتسات الحدودية مثل المنارة هي مسألة أمن قومي إسرائيلي".

واعتبر أنّه "إذا ذهبت المنارة، فإنّ الخط الحدودي التالي سيكون كريات شمونة، وببطء، ستصل الحدود الشمالية لإسرائيل بالتدريج إلى تل أبيب".

تابعوا آخر الأخبار من icon news على WhatsApp تابعوا آخر الأخبار من icon news على Telegram

نسخ الرابط :

(يلفت موقع “iconnews ” انه غير مسؤول عن النص ومضمونه، وهو لا يعبّر إلا عن وجهة نظر كاتبه أو مصدره)

:شارك المقال على وسائل التواصل الإجتماعي

 

Telegram