غرد النائب فريد البستاني عبر منصة اكس:
تنقضي سنة التحديات والتعثّر المفتعل رئاسيا وإصلاحيا، وتطلّ السنة العتيدة بمزيج من الخوف والأمل: الخوف من قدرة التعطيليين على تعميق الأزمة عبر مواصلة إحباط المحاولات الإصلاحية الجادة سياسيا واقتصاديا؛ والأمل بالتأسيس على محطات مضيئة على ندرتها، من أجل فرض الإصلاحات بقوّة القانون والحاجة، بالتعاون الصادق مع البقية الباقية من الإصلاحيين. سنة ٢٠٢٤ هي سنة المواجهة الحتمية بين مشروعيّ التعطيل والإصلاح. هي لنَا سنة التأسيس لإعادة الأمل إلى اللبنانيين. عَسانا نُصيب مع الصادقين.
| لمتابعة أهم وأحدث الأخبار انضموا إلينا عبر قناتنا على واتساب (channel whatsapp) .اضغط هنا
نسخ الرابط :