تسود حالة غضب عارمة في الأوساط الدينية المقربة من الحزب التقدمي الاشتراكي، والنائب السابق وليد جنبلاط نتيجة ما تعتبره "توريط"، فادي العطار، مستشار شيخ العقل لعدد من رجال الدين الدروز.
وفي المعلومات، فإن بعض رجال الدين الذين تقوم بعض الأجهزة الأمنية بالطلب منهم الحضور لسماع شهادتهم في بعض الملفات، يتلقون تطمينات وتشجيع من فادي العطار بأنهم سيدخلون وسيخرجون خلال ساعة واحدة وبأن الموضوع روتيني، ليتبين فيما بعد ان العطار وتطميناته تذهب سدى الرياح، ويتم الابقاء عليهم وبالمقابل يمتنع مستشار شيخ العقل عن الرد على اتصالاتهم.
| لمتابعة أهم وأحدث الأخبار انضموا إلينا عبر قناتنا على واتساب (channel whatsapp) .اضغط هنا
نسخ الرابط :