أكدت مصادر أمنية لبنانية لقناة “الجديد” أن التصعيد المقبل لن يكون حربًا شاملة في المدى المنظور، بل سيكون أقرب إلى واقع لا تسوية ولا حرب، مشيرة إلى أن المرحلة المقبلة ستشهد استمرار الغارات الإسرائيلية المركزة، وعمليات اغتيال محددة، إلى جانب ضغوط اقتصادية متزايدة على لبنان، من بينها التهديد بنقل البلد من القائمة الرمادية إلى القائمة السوداء ماليًا، في ظل غياب أي أفق واضح للحل السياسي