بدّل ثوبه وارتدى ربطة عنق ولكنه نسي جماعته بأثوابهات ولحاها وفكرها المتشدد .
بعض هؤلاء شلح عليه بدلة الامن لكنه ابقى على الوحش في داخله ، والذي يخرج من الساحل الى السويداء شاهراً عنفه وتشفيّه واخلاقياته السافلة .
انتم رجال كالجبال ، وكل اهانة لمشايخكم وابنائكم ونسائكم ستلتصق بفاعلها حتى وان جلس على زعامة الدنيا.
وكل مشاهد الاذلال المصورة والمنتشرة على وسائل التواصل وجب علينا مقاطعة بثها وترويجها حتى يشعر الفاعل الارهابي انه معزول وذليل وان افعاله المشينة غير متداولة بسبب حقارتها
(يلفت موقع “iconnews ” انه غير مسؤول عن النص ومضمونه، وهو لا يعبّر إلا عن وجهة نظر كاتبه أو مصدره)
:شارك المقال على وسائل التواصل الإجتماعي