-الضربة الأمنية الكبرى التي نفذها الجنود المجهولون لصاحب الزمان في وزارة الأمن ، ليست سوى ومضة من جاهزيةٍ بُنيت بصمتٍ عميق للردّ على أي حماقة صهيونية تستهدف المنشآت النووية أو العسكرية في البلاد.
رسالة واضحة للعدو في التوقيت الدقيق : اليد التي تمتد… ستُبتر.
وسيعرف العدو قريبًا أن ما ظنه جدارًا، كان بابًا مفتوحًا لنا.
تابعوا آخر الأخبار من icon news على WhatsApp تابعوا آخر الأخبار من icon news على Telegramنسخ الرابط :