:
في الأول من حزيران 1987 إمتدت يد الغدر والاجرام الى الرئيس الرشيد فاسقطته شهيداً واسقطت معه مبادرة إنقاذ الوطن".
لكن رغم الغياب لم يزل الرشيد حاضراً بيننا بوطنيته الخالصة وبانتمائه العربي وبنزاهته وبتعففه وبحرصه الشديد على العيش المشترك بين مختلف الاطياف اللبنانية ودون اي تمييز محافظاً على تماسك الدولة و داعماً لمؤسسة جيش الوطن".
الرئيس الشهيد رشيد كرامي رغم الغياب الجسدي سيبقى فكره وانتمائه العروبي المثال الحاضر لرجل دولة إستثنائي إستشهد لأجل الوطن".
رفعت البدوي
| لمتابعة أهم وأحدث الأخبار انضموا إلينا عبر قناتنا على واتساب (channel whatsapp) .اضغط هنا
نسخ الرابط :