وكان له عدد كبير من الأبناء، أشهرهم 4 فقط من زوجته الأولى "بورته"، وهم الذين ورثوا الحكم من بعده.
قُتل كل من شاهد الجنازة.
ثم قُتل الجنود الذين قاموا بدفنه.
ويُعتقد أن قبره يقع في جبال "خينتي" في منغوليا، لكنه لم يُكتشف حتى الآن.
جنكيز خان… رجل لم تقتله السيوف، ولم يُخلّد في ضريح… بل خُلد في التاريخ ودماء أحفاده!
(يلفت موقع “iconnews ” انه غير مسؤول عن النص ومضمونه، وهو لا يعبّر إلا عن وجهة نظر كاتبه أو مصدره)
:شارك المقال على وسائل التواصل الإجتماعي