جاء في صحيفة....
تسلّمت قيادة الجيش الإحداثيات والخرائط التي تعود إلى زمن الانتداب الفرنسي، وتبرز تفاصيل النقاط الحدودية بين لبنان وسوريا
وفي معلومات لـ "نداء الوطن" هذه الخرائط التي سبق وسلّمها السفير الفرنسي في لبنان هيرفيه ماغرو إلى وزير الخارجية يوسف رجي دقيقة للغاية، وبالتالي يفترض بعد مطابقتها في مديرية الشؤون الجغرافية مع الإحداثيات الموجودة، أن تصبح الصورة شاملة لتبدأ على الأرض مرحلة ترسيم الحدود شمالاً وشرقاً. تضيف المعلومات، أنّ هذه الوثائق تغطّي مناطق حدودية خلافية، من ضمنها مزارع شبعا، في مبادرة فرنسية لتسهيل الترسيم.
(يلفت موقع “iconnews ” انه غير مسؤول عن النص ومضمونه، وهو لا يعبّر إلا عن وجهة نظر كاتبه أو مصدره)
:شارك المقال على وسائل التواصل الإجتماعي