أخبار
الإعلامي فادي بودية : حز.ب الله كان قريبا من أسر جنود اسرائيليين لكن المسيرات كانت تقصف الجنود التابعين لها منعا لأسرهم مجزرة تعرّض لها جنود العدو في الخيام وتعرض قوة من جيش العدو الى كمين مُحكم وايقاع القوة بين قتيل وجريح وعجز في سحب الاصابات والقتلى بعد زيارته لإسرائيل... إليكم ما نقله هوكشتاين لبري! أنباء جديدة.. هذا ما تبلغه لبنان من أميركا بشأن "التسوية" الصحة تنعى علام: استشهاده خسارة كبيرة هجوم كبير بالمسيرات الإنقضاضية على تحركات القوات في الخيام (الإعلامي علي شعيب) ✳ إعلام عبري: تزامناً مع مطاردة الطائرات الأولى قرب حيفا، أسراب من المسيرات تخترق أجواء الشمال قادمة من لبنان، وصافرات الانذار تدوي مجدداً. المر: تلك النائبة ممثلة إبليس على الأرض جيش العدو يفشل منذ 20 دقيقة في اعتراض مسيّرات للحزب عبرت الحدود من لبنان، مرورًا بالجليل الغربي و"نهاريا" وعكا و"الكريوت" وشرق حيفا "سرقة قلادة أم كلثوم الذهبية في مصر"... حفيدتها تكشف التفاصيل

 

اللبنانيون يتحضّرون لمواجهة أستراليا بمعنويات عالية أفرزتها مواجهة سيدني

اللبنانيون يتحضّرون لمواجهة أستراليا بمعنويات عالية أفرزتها مواجهة سيدني

 

Telegram

 

يواصل منتخب لبنان الوطني استعداداته في كانبيرا لمواجهته الايابية أمام أستراليا، ضمن التصفيات المزدوجة المؤهلة لمونديال 2026 ونهائيات كأس آسيا 2027 لكرة القدم.

والمباراة التي ستقام على ملعب جيوستاديوم في العاصمة الأسترالية الثلاثاء المقبل (10:45 صباحاً بتوقيت بيروت)، تندرج في الجولة الـ4 لمنافسات المجموعة التاسعة، التي يتربع على صدارتها أصحاب الأرض بالعلامة الكاملة (9 نقاط)، يليهم منتخب فلسطين (4)، لبنان (2) وبنغلاديش (1).

ويستعد اللاعبون اللبنانيون بمعنويات مرتفعة، خاصة أن رهبة الفريق المضيف زالت خلال المواجهة الاولى، التي ورغم خسارتهم نتيجتها 0-2، إلا أنهم قدموا أداء يؤسس لما هو افضل، ويؤمل أن يترجم ميدانياً بدءاً من لقاء كانبيرا المحتسب على أرضهم كمباراة بيتية.

والمعلوم أن منتخب لبنان كما أندية كرة القدم، يضطرون للعب مبارياتهم البيتية في الخارج، لعدم أهلية الملاعب في وطنهم، والمهملة كلياً من الدولة وبلدياتها، مما يحرم لبنان الأفضلية لناحية الأرض والجمهور.

ولكن المنتخب اللبناني سيعوض ومن المرات الاستثنائية عبر مواكبة أبناء الوطن من أفراد الجالية الكبيرة المتواجدة في استراليا، حيث تواجد في مدرجات غرب سيدني نحو عشرة آلاف متفرج منهم، والذين هتفوا للاعبين خلال المواجهة تشجيعاً، كما واحتفلوا بعدها احتراماً لأداء رجال الارز رغم الخسارة.

ولعل ما قاله المدرب غراهام ارنولد المدير الفني للمنتخب الاسترالي، يعبر بوضوح عن مسار مباراة سيدني، حيث أكد أن “المباراة الأولى مع لبنان لم تكن نزهة أبداً، وأنّ ما أظهره لبنان في الشوط الثاني سيكون عنواناً لمباراة صعبة جدّاً على المنتخب الأوستراليّ يوم الثلاثاء المقبل في كانبيرا”.

من جانبه بدا المدرب المونتنغري مرتاحاً لأداء لاعبيه، رغم الغيابات المؤثرة التي يعاني منها، حيث لفت إنّ “للبنان في المستقبل منتخباً رائعاً سيبنى عليه، إذ إنّ الوجوه الجديدة في المنتخب اللبنانيّ، خصوصًا اللاعبين المحترفين في القارّة الأميركيّة، أظهروا أنّ للفريق اللبنانيّ خامات سيعول عليها بقوّة في المستقبل”.

ولفت إنه رغم خسارة المباراة الأولى، إلا أنه راض عن الاداء، موضحاً أن منتخب لبنان تلقى هدفاً مبكراً بالحظ، وفي الشوط الثاني استقبل الهدف الثاني بكرة عكسية: “ومع ذلك كان لنا عدة فرص، وكانت مباراة صعبة كما توقعتها، خسرنا المباراة وكسبنا وجوهاً جديدة، وسوف يكون منتخب لبنان افضل في المستقبل”.

تابعوا آخر الأخبار من icon news على WhatsApp تابعوا آخر الأخبار من icon news على Telegram

نسخ الرابط :

(يلفت موقع “iconnews ” انه غير مسؤول عن النص ومضمونه، وهو لا يعبّر إلا عن وجهة نظر كاتبه أو مصدره)

:شارك المقال على وسائل التواصل الإجتماعي

 

Telegram