زدحمُ فنادق المناطق الحدودية بطواقم القنوات و الوكالات العربية والاجنبية و المحلية، فلن تجد سريرًا فارغًا في فندق رميش و لا الناقورة، مصورين، مراسلين، مقدمين، صيانة واجهزة وسيارات نقل مباشر.
الاهتمام الاجنبي بنقل ما يحدث في جنوب لبنان أجبر العديد من القنوات و الوكالات الى ارسال مراسلين من خارج البلاد من جنسيات مختلفة " اميركية، بريطانية، فرنسية، و غيرها من الجنسيات العربية كالعراقية والمصرية ".
اضافةً للفنادق شهدت شاليهات الخيام وغيرها من القرى الحدودية ازدايد طلب على الحجوزات من قنوات محلية و وسائل اعلام الكترونية، فبات الوضع الامني بمثابة موسم صيف جديد في تشرين.
و وسط حديث اعلامي عن انسحاب العديد من الوكالات منها الالمانية التي جاء بعد دعوة سفارة المانيا في لبنان مواطنيها لمغادرة البلاد فورًا، فيما تشهد فنادق مدينة صور ارتفاعاً في نسبة الحجوزات من قبل وسائل اعلامية بحسب مصادر خاصة.
التنسيق الاعلامي بين الوسائل الاعلامية و العلاقات في حزب الله ٢٤/٢٤، حيث ترسل الطواقم الصحفية يوميًا مواقعها و اتجاهها واماكن تواجدها الى مكتب العلاقات الاعلامية في حزب الله، وسط متابعة من القوى الامنية اللبنانية والجيش كخطة تنسيقية لحماية الصحافيين من اي خطر اثناء التغطية.
تابعوا آخر الأخبار من icon news على WhatsApp تابعوا آخر الأخبار من icon news على Telegramنسخ الرابط :