علم موقعنا أنّ أحد نواب العاصمة يخوض منذ أسابيع جولات صامتة على معظم القوى التي تعمل على تشكيل اللوائح الانتخابية، ساعيًا إلى إيجاد مكانٍ يستعيد عبره موقعه النيابي. إلا أنّ محاولة "الهبوط الاضطراري" على أي لائحة لم تُفلح حتى اللحظة.
اللافت، بحسب المعلومات، أنّ "القاعدة الشعبية نفسها تعترض على إعادة ترشيحه"، فيما يتمسّك صنّاع اللوائح برفض إدخاله إلى صفوفهم، بحجّة أنّهم يريدون "مرشّحين قادرين على متابعة المسار النيابي لا مرشّحين يبحثون عن مقعد يُنقذ ما تبقّى من حضورهم".
وتضيف المصادر أنّ النائب المعني يجد نفسه اليوم أمام واقعٍ غير مسبوق: "لا لائحة تريد استقباله… ولا شارع يرغب بعودته".
| لمتابعة أهم وأحدث الأخبار انضموا إلينا عبر قناتنا على واتساب (channel whatsapp) .اضغط هنا
نسخ الرابط :