أبرز ما جاء في كلمة الامين العام لحزب الله سماحة الشيخ نعيم قاسم في الذكرى السنوية الأولى للقائد الجهادي الكبير الشهيد الحاج إبراهيم عقيل ورفاقه والمدنيين:

أبرز ما جاء في كلمة الامين العام لحزب الله سماحة الشيخ نعيم قاسم في الذكرى السنوية الأولى للقائد الجهادي الكبير الشهيد الحاج إبراهيم عقيل ورفاقه والمدنيين:

 

Telegram

الضغط على المقاومة هو ربح صاف لإسرائيل وعندما لا تكون المقاومة موجودة هذا يعني أن الدور سيأتي على الدول.
 
المقاومة في فلسطين هي جزء من هذه المقاومة التي تعتبر سدا منيعا أمام التوسع الإسرائيلي.
 
أدعو أيضا كل من في الداخل اللبناني حتى الذين وصلت الخصوم بيننا وبينهم إلى ما يقرب العداء إلى عدم تقديم خدمات "لإسرائيل".
 
عندما تعلن أمريكا صراحة أنها تعمل لمصلحة "إسرائيل"، كيف يمكن أن نثق بأي طرح أمريكي أو غير أمريكي وكيف يمكن أن نقبل بأن نقدم التنازلات تلو التنازلات.
 
المقاومة مستمرة غصبا عن "إسرائيل" وأمريكا هذه المقاومة مستمرة لأن فيها قادة شهداء لأن فيها سيد شهداء الأمة السيد حسن نصر الله رضوان الله تعالى عليه والسيد الهاشمي والحاج عبد القادر والآخرين.
 
هذه المقاومة لا يمكن إلا أن تبقى مرفوعة الرأس إذا أرادت "إسرائيل" أن تنهيها فلتعلم أنها ستنتهي لاحقا إن شاء الله بسبب ثبات هؤلاء المقاومين.
 
اميركا لا تعطي للجيش اللبناني إلا مقدار الأسلحة التي يستطيع من خلالها أن يدير الوضع الداخلي.
 
أي سلاح في شبهة أنه يمكن أن يصل إلى الكيان الإسرائيلي أو يمكن أن يؤثر على الطيران أو يمكن أن يؤثر على الجيش الإسرائيلي ممنوع أن يحصل عليه الجيش اللبناني.
 
فلنكن يداً واحدة لطرد "إسرائيل" وبناء لبنان نجري الانتخابات النيابية في موعدها وتضع الحكومة بند الإعمار كأولوية وتسرع عجلة الإصلاح المالي والاقتصادي وتكافح الفساد ونتحاور بإيجابية لإستراتيجية الأمن الوطني.
 
نحن مستعدون لأقصى التضحيات لنبقى أعزة.
 
جمهور المقاومة ترونه بأم العين متمسك بسلاح المقاومة لأنه رأى ثمارها في التحرير والردع والحضور.
 
نعرض للحوار والتفاهم من موقع القوة وساحتنا مشتعلة بنور التضحيات وايماننا راسخ بمقاومة المحتل لطرده وتحرير أرضنا ولا نقبل بأقل من ذلك ومستعدون لأقصى التحديات لنبقى أعزة.
 
جمهورنا متمسك بسلاح المقاومة لأنه رأى نتائج ذلك بالردع والتحرير ونحن كقيادة نأخذ من جمهورنا التعبئة.
 
ننظر الى أي مواجهة للمشروع "الاسرائيلي" بأنها مواجهة وجودية لنا وللوطن ومعها يرخص كل شيء.
 
الحكومة اللبنانية مسؤوليتها أن تواجه الاعتداءات "الاسرائيلية" وان تصرخ كل يوم وليسمع العالم هذا الصراخ.
 
على الحكومة اللبنانية أن تفكر بطرق خارج الصندوق.
 
لماذا تذهب السلطة إلى خيارات تؤدي الى فتنة داخلية وموقفها من الاعتداءات الاخيرة جيد وليكن هذا الموقف يومي؟
 
حاضرون كمقاومة أن نقوم بواجبنا الى جانب الجيش اللبناني مهما كان قراركم لكن بمواجهة الجيش الصهيوني.

| لمتابعة أهم وأحدث الأخبار انضموا إلينا عبر قناتنا على واتساب (channel whatsapp) .اضغط هنا

تابعوا آخر الأخبار من icon news على WhatsApp تابعوا آخر الأخبار من icon news على Telegram

نسخ الرابط :

(يلفت موقع “iconnews ” انه غير مسؤول عن النص ومضمونه، وهو لا يعبّر إلا عن وجهة نظر كاتبه أو مصدره)

:شارك المقال على وسائل التواصل الإجتماعي

 

Telegram