منذ مطلع الألفية، ارتبط اسم فنزويلا ارتباطاً وثيقاً بمعسكر الممانعة العالمية ضدّ الهيمنة الأميركية والإسرائيلية، وهو ما جعلها واحدة من أهم الدول اللاتينية الداعمة للقضية الفلسطينية بشكل علني ورسمي، ذلك منذ صعود هوجو تشافيز إلى سدّة الرئاسة في شباط/فبراير 1999، وحتى اليوم تحت قيادة نيكولاس مادورو، وهو المناضل العمّالي، الذي منحه الشعب الفنزويلي ثقته للمرة الثالثة في الانتخابات التي أجريت صيف العام الماضي 2024، وشارك فيها أكثر من 59% من المسجّلين في قوائم الانتخابات.
(يلفت موقع “iconnews ” انه غير مسؤول عن النص ومضمونه، وهو لا يعبّر إلا عن وجهة نظر كاتبه أو مصدره)
:شارك المقال على وسائل التواصل الإجتماعي