أحدث غياب الشفافية في التحقيقات الأميركية المرتبطة بجيفري إبستين المتهم بارتكاب اعتداءات جنسية، فجوة نادرة بين الرئيس دونالد ترامب وقاعدته الجمهورية الموالية له عادة.
وفيما يلي لمحة عن تاريخ هذه القضية وسبب إثارتها هذا الكم الكبير من الغضب التي لطالما هيمنت عليها نظريات المؤامرة.
اتُّهم جيفري إبستين، رجل الأعمال الأميركي الثري، بارتكاب اعتداءات جنسية أول مرة عام 2006 بعدما أفاد والدا فتاة تبلغ 14 عاما الشرطة بأنه تحرش بابنتهما بمنزله في فلوريدا.
وتجنب مواجهة اتهامات فدرالية كان من شأنه أن يتعرض إثرها للسجن مدى الحياة، وذلك بفضل صفقة مثيرة للجدل توصل إليها مع الادعاء وسجن بموجبها لأقل بقليل من 13 شهرا.
تابعوا آخر الأخبار من icon news على WhatsApp تابعوا آخر الأخبار من icon news على Telegramنسخ الرابط :