في عام 1922، حين تم اكتشاف مقبرة الملك "توت عنخ آمون" بوادي الملوك، لم يكن أحد يتوقع أن هذا الحدث سيشعل واحدة من أكثر القصص رعباً في التاريخ الحديث…
"من يزعج راحة الفرعون، سيواجه الموت بجناحيه" — كانت هذه العبارة المحفورة على جدار المقبرة!
وبعد أيام قليلة من فتح التابوت، بدأت الكارثة...
اللورد كارترڤارد كارنافون، ممول الحملة، توفي بلدغة بعوضة تسببت في تسمم غريب بعد أسابيع فقط.
أكثر من 20 شخصًا من الفريق المشارك في الحفريات ماتوا بطرق غامضة خلال سنوات قليلة!
علماء النفس قالوا إنها "قوة الإيحاء والخوف"، لكن علماء آخرين تحدثوا عن وجود جراثيم وغازات سامة داخل المقابر المغلقة منذ آلاف السنين!
لكن الغريب أن القصص لم تتوقف عند مقبرة توت عنخ آمون فقط...
(يلفت موقع “iconnews ” انه غير مسؤول عن النص ومضمونه، وهو لا يعبّر إلا عن وجهة نظر كاتبه أو مصدره)
:شارك المقال على وسائل التواصل الإجتماعي