لعلّ ما صدر عن معهد أبحاث السياسة الخارجية، وهو مؤسسة بحثية أميركية مؤثرة وتلعب دوراً بارزاً في رسم الإستراتيجيات الأمريكية على الصعيد العالمي، لعلّه يعكس حجم الريبة والخطر الذي بدأ الغرب الجماعي عموماً والولايات المتحدة على وجه الخصوص بتحسسه تجاه منظمة "بريكس" وما تشكّله من خطر حقيقي وواقعي على الهيمنة الأمريكية على العالم: "إذا لم تتحرك الولايات المتحدة، فمن المرجح أن تزداد قوة مجموعة "البريكس"، وأن تنسق سياساتها الخارجية ضد المصالح الأميركية، وأن تصبح لديها القدرة على تعطيل النظام العالمي الذي تجنّب حتى الآن الصراعات الكبرى".
تابعوا آخر الأخبار من icon news على WhatsApp تابعوا آخر الأخبار من icon news على Telegram
نسخ الرابط :