تنتشر العديد من الدعوات عبر وسائل التواصل الاجتماعي لمقاطعة المنتجات الداعمة لإسرائيل، حيث يقوم رواد هذه المواقع بحصر المنتجات المطلوب مقاطعتها ويثار تساؤل حول ما إذا كانت بعض المنتجات تدعم إسرائيل أم لا. شي إن، الماركة الصينية، كانت محل جدل على منصات التواصل الاجتماعي بسبب دعوتها لمقاطعة إسرائيل، وذلك بعد عرضها لأعلام فلسطينية للبيع بسعر منخفض مقارنة بالأعلام الإسرائيلية. وقد أدى هذا الأمر إلى غضب المستهلكين الإسرائيليين الذين دعوا إلى مقاطعة منصة البيع. في تطور آخر، قرر موقع البيع عبر الإنترنت شي إن إنهاء شراكاته مع أصحاب النفوذ الإسرائيليين بعد الاحتجاجات، مما أثار استياء المؤثرين في إسرائيل وأدى إلى تأجيل حملة دعم الماركة. سيتم تزويد المستخدمين بتفاصيل إضافية في وقت لاحق.
نسخ الرابط :