أخبار
الإعلامي فادي بودية : حز.ب الله كان قريبا من أسر جنود اسرائيليين لكن المسيرات كانت تقصف الجنود التابعين لها منعا لأسرهم مجزرة تعرّض لها جنود العدو في الخيام وتعرض قوة من جيش العدو الى كمين مُحكم وايقاع القوة بين قتيل وجريح وعجز في سحب الاصابات والقتلى بعد زيارته لإسرائيل... إليكم ما نقله هوكشتاين لبري! أنباء جديدة.. هذا ما تبلغه لبنان من أميركا بشأن "التسوية" الصحة تنعى علام: استشهاده خسارة كبيرة هجوم كبير بالمسيرات الإنقضاضية على تحركات القوات في الخيام (الإعلامي علي شعيب) ✳ إعلام عبري: تزامناً مع مطاردة الطائرات الأولى قرب حيفا، أسراب من المسيرات تخترق أجواء الشمال قادمة من لبنان، وصافرات الانذار تدوي مجدداً. المر: تلك النائبة ممثلة إبليس على الأرض جيش العدو يفشل منذ 20 دقيقة في اعتراض مسيّرات للحزب عبرت الحدود من لبنان، مرورًا بالجليل الغربي و"نهاريا" وعكا و"الكريوت" وشرق حيفا "سرقة قلادة أم كلثوم الذهبية في مصر"... حفيدتها تكشف التفاصيل

 

الراهبة الراية

الراهبة الراية

 

Telegram

 

الراهبة مايا زيادة، في دعوتها الى الصلاة من اجل الجنوب كانت تستحضر يسوع بيننا بالفعل الحي لا بالسر المقدس. كلماتها على مسامع الذين أحبهم وامثالهم يسوع لا تقبل التأويل. انها حدّ فاصل بين الالتباس والمداهنة والمداجاة من والوضوح واليقين و” نعم نعم ولا لا ” والاستنكار المحايد من جهة مقابلة. ” صلوا من اجل الجنوب “! لكأنّها تدعو الى التجديف على الروح. فكان من الطبيعي ان يستجلب موقفها المسيحي الطبيعي هذا غضب الكتبة والفريسيين الجدد ومن والاهم مضلّلين ومن مضلّلين على حدّ من السوء سواء. مايا زيادة هي، عند العطاش الى البرّ، الراهبة المدخرة بتعاليم من دعا الى السير في النور: نوره طريقاً الى الحق والحياة. تصدّت بذخيرتها لأخلاق التوراة: اخلاق أعداء النور والحياة. مايا زيادة، في دعوتها الى ما دعت اليه، كانت الوفيّة لما نذرت نفسها من اجله. كانت تشهد للحق ولو بالصلاة وبالدعوة الى الصلاة. بلى، ليس غريباً ان تتعرّض، على مثال معلمها مثلها الأعلى لهذا الهجوم اليهودي البغيض. وأبغض ما فيه ان كبارا من قادته يتدرون خلف ذريعة ان الكنيسة تنأى بنفسها عن السياسة. قصارانا في موضوع الأخت مايا زيادة دعاء نرفعه الى من دعانا الى معرفة الحق سبيلا الى التحرّر والتحرير، هاتفين من امتلاء الروح: اللهمّ! ارحمنا بأن تنعم علينا، في الكنيسة وفي خارجها، بالمزيد من مثيلات مايا زيادة. مايا زيادة الراهبة، اليوم وأمس وما قبلهما، هي بعد اليوم راية. ومن يعمل على اسقاطها لا تختلف خطيئته، عند الذين يعبدون الله بالحق والروح، عن خطيئة المجدّفين.

تابعوا آخر الأخبار من icon news على WhatsApp تابعوا آخر الأخبار من icon news على Telegram

نسخ الرابط :

(يلفت موقع “iconnews ” انه غير مسؤول عن النص ومضمونه، وهو لا يعبّر إلا عن وجهة نظر كاتبه أو مصدره)

:شارك المقال على وسائل التواصل الإجتماعي

 

Telegram