- العمل الكبير والعظيم في طوفان الأقصى أدى الى حدوث زلزال على مستوى الكيان الصهيوني له تداعيات وجودية واستراتيجية وستترك آثارها على حاضر ومستقبل هذا الكيان
- أهم ما فعلته العملية انها كشفت الضعف والوهن والهزال وان اسرائيل بالفعل اوهن من بيت العنكبوت
- مهما فعلت حكومة العدو لن تستطيع ان تغير من اثار طوفان الاقصى على هذا الكيان ومستقبله
- القرار لدى حركات المقاومة هو لدى قيادات حركات المقاومة وما حصل في الماضي وفي طوفان الاقصى يؤكد هذه الحقيقة
- هذه العملية المباركة والواسعة كان قرارها وتنفيذها فلسطينيا قد اخفاها أصحابها عن الجميع حتى عن فصائل المقاومة في غزة
- هذا الاداء من الاخوة في حماس ثبت الهوية الحقيقية للمعركة والاهداف وقطع الطريق على الاعداء ان يحرفوا خصوصا عندما يتحدثون عن علاقات فصائل المقاومة الفلسطينية الاقليمية
- كانت سياسة العدو تزداد صلافة وظلما وقهرا واذلالا كان لا بد من حدث كبير يهز هذا الكيان الغاصب وداعميه ويفتح كل الملفات الانسانية امام العالم ويعيد طرح قضية فلسطين وشعبها المظلوم ومقدساتها المهددة فكانت العملية الجهادية الكبرى في 7 تشرين الاول
تابعوا آخر الأخبار من icon news على WhatsApp تابعوا آخر الأخبار من icon news على Telegramنسخ الرابط :