أخبار
الإعلامي فادي بودية : حز.ب الله كان قريبا من أسر جنود اسرائيليين لكن المسيرات كانت تقصف الجنود التابعين لها منعا لأسرهم مجزرة تعرّض لها جنود العدو في الخيام وتعرض قوة من جيش العدو الى كمين مُحكم وايقاع القوة بين قتيل وجريح وعجز في سحب الاصابات والقتلى بعد زيارته لإسرائيل... إليكم ما نقله هوكشتاين لبري! أنباء جديدة.. هذا ما تبلغه لبنان من أميركا بشأن "التسوية" الصحة تنعى علام: استشهاده خسارة كبيرة هجوم كبير بالمسيرات الإنقضاضية على تحركات القوات في الخيام (الإعلامي علي شعيب) ✳ إعلام عبري: تزامناً مع مطاردة الطائرات الأولى قرب حيفا، أسراب من المسيرات تخترق أجواء الشمال قادمة من لبنان، وصافرات الانذار تدوي مجدداً. المر: تلك النائبة ممثلة إبليس على الأرض جيش العدو يفشل منذ 20 دقيقة في اعتراض مسيّرات للحزب عبرت الحدود من لبنان، مرورًا بالجليل الغربي و"نهاريا" وعكا و"الكريوت" وشرق حيفا "سرقة قلادة أم كلثوم الذهبية في مصر"... حفيدتها تكشف التفاصيل

 

نجمة عربية: الأسد منحني الجنسية وحزب "الكتائب" عذب أبي أمام أعين أمي... صور وفيديو

نجمة عربية: الأسد منحني الجنسية وحزب

 

Telegram

 

كشفت الفنانة ونجمة الدراما العربية من الأصل الفلسطيني، نادين سلامة، في تصريحات أدلت بها على إحدى المحطات العربية، أن الرئيس السوري، بشار الأسد، قد كرمها ومنحها الجنسية السورية في عام 2004.

وجاءت تصريحات النجمة السورية ذات الأصول الفلسطينية في تصريحات أدلت بها في مقابلة مع قناة "لنا" الفضائية.

واعتبرت الفنانة أن منحها للجنسية يمثل عامل أمان لها، مؤكدة أن سوريا "لم تفرّق يوما بين سوري وفلسطيني".

وقالت سلامة في تصريحات نقلتها صحيفة "الوطن" السورية: "فلسطين تعيش بداخلي، لكني تربيت وترعرعت في سوريا التي أحبها بكل تفاصيلها وخاصة بإعطائها كامل الحقوق للفلسطينيين".

ووجهت سلامة لوما وعتبا للدول التي طبعات مع إسرائيل، مبينه أن هذا التطبيع هو "اعتراف بإسرائيل وإلغاء لفلسطين".

وأشارت سلامة إلى وجود دول عربية "لا يمكن أن تطبع مع إسرائيل"، ومن بين هذه الدول "سوريا بكل تأكيد".

 

وكشفت سلامة في لقائها الذي أجرته مع المذيعة اللبنانية، رابعة الزيات، إلى حوادث مؤسفة تعرضت لها عائلتها.

حيث نوهت إلى حادثة اختطاف والدها من قبل حزب "الكتائب" اللبناني، في عام 1982، عندما كانت طفلة بعمر عام واحد فقط، وقالت "لا نعرف عنه شيء" إلى اليوم.

وأضافت سلامة: "والدي كان عقيدا في منظمة التحرير الفلسطينية، وكنا نقيم وقتها في بيروت، لكن عند الاجتياح الإسرائيلي لبيروت قرر والدي نبيل سلامة أن نعود إلى دمشق".

وتابعت سلامة: "في الطريق أوقفنا حاجز لحزب الكتائب الذي كان يقوده حينها بشير الجميّل، وأخذ منا كل الأوراق الثبوتية، واحتجز والدي وعذب مرافقيه بالكرباج الكهربائي على مرأى من والدتي".

وبينت سلامة أن الحاجز قال لهم أن والدها سيبقى محتجزا لمدة ثلاثة أيام فقط، لكن "لكن مرت الشهور والسنون ولم نعد نعرف عنه شيئاً، وأعتقد أنه موجود عند الكيان الصهيوني، لكني لا أعرف إن كان حياً أو ميتاً، وأتمنى إن كان ميتاً أن نحصل على رفاته".

وبحسب تصريحات سلامة، فقد عاشت في دمشق مع والدتها (التي كانت حاملا) منذ ذلك الوقت، مؤكدة أنها لا تعرف أي معلومة عن والدتها، لكنه "أيقونتي ونجمي الذي ينير لي طريقي من خلال ذاكرة أمي وجدتي ومن خلال الصور أيضاً"، معربة عن أملها في أن يكون حيا برغم عدم وجود أي بيانات حوله.

 

تابعوا آخر الأخبار من icon news على WhatsApp تابعوا آخر الأخبار من icon news على Telegram

نسخ الرابط :

(يلفت موقع “iconnews ” انه غير مسؤول عن النص ومضمونه، وهو لا يعبّر إلا عن وجهة نظر كاتبه أو مصدره)

:شارك المقال على وسائل التواصل الإجتماعي

 

Telegram