وضعت مصادر شوفية انكباب قلّة قليلة على التشويش على عمل النائب فريد البستاني وأدائه النيابي والسياسي، في سياق دأب أحد المتضررين، وهو مدّعٍ العلم ومتعدٍّ على المعرفة، على اعتماد سياسة "قرقعة العظام في الطنجرة الفارغة" رغبة منه في جلب الإنتباه بعدما ثبت له أنه تحوّل نكرة في بلدته ومجتمعه الصغير.
ورأت المصادر الشوفية أن هذا المتعدّي على المعرفة، صار عارياً من أي غطاء سياسي أو حزبي ، لافتة الى أن إدّعاءه النطق بإسم مراجع سياسية جعلهُ موضع سخرية من تلك المراجع كما من الجمهور الشوفي الذي بات على بيّنة من خوائه وغرضيته من الحملة على النائب البستاني.
نسخ الرابط :