أخبار
الإعلامي فادي بودية : حز.ب الله كان قريبا من أسر جنود اسرائيليين لكن المسيرات كانت تقصف الجنود التابعين لها منعا لأسرهم مجزرة تعرّض لها جنود العدو في الخيام وتعرض قوة من جيش العدو الى كمين مُحكم وايقاع القوة بين قتيل وجريح وعجز في سحب الاصابات والقتلى بعد زيارته لإسرائيل... إليكم ما نقله هوكشتاين لبري! أنباء جديدة.. هذا ما تبلغه لبنان من أميركا بشأن "التسوية" الصحة تنعى علام: استشهاده خسارة كبيرة هجوم كبير بالمسيرات الإنقضاضية على تحركات القوات في الخيام (الإعلامي علي شعيب) ✳ إعلام عبري: تزامناً مع مطاردة الطائرات الأولى قرب حيفا، أسراب من المسيرات تخترق أجواء الشمال قادمة من لبنان، وصافرات الانذار تدوي مجدداً. المر: تلك النائبة ممثلة إبليس على الأرض جيش العدو يفشل منذ 20 دقيقة في اعتراض مسيّرات للحزب عبرت الحدود من لبنان، مرورًا بالجليل الغربي و"نهاريا" وعكا و"الكريوت" وشرق حيفا "سرقة قلادة أم كلثوم الذهبية في مصر"... حفيدتها تكشف التفاصيل

 

عدّاد كورونا إلى 36 ألفاً: الخوف من الموجة الآتية من الخارج

عدّاد كورونا إلى 36 ألفاً: الخوف من الموجة الآتية من الخارج

 

Telegram

 

1534 إصابة و7 وفَيات سجّلها عدّاد كورونا، أمس، ضارباً رقماً قياسياً جديداً. بهذا الرقم، يرتفع العدد الإجمالي للإصابات إلى 36 ألفاً و76 إصابة، منها 242 إصابة في الدائرة «الحرجة». عملياً، لم يتغيّر شكل العدّاد منذ نحو شهرٍ تقريباً، لناحية ثباته فوق عتبة الألف إصابة يومياً. أما على أرض الواقع، فالأمور لا تبشّر بالخير، وخصوصاً لناحية الزيادة في أعداد الحالات التي تستوجب عناية فائقة والتي كان عددها أمس بحدود 242 حالة. والرقم مرشح للارتفاع أكثر، على ما يؤكد المدير العام لمستشفى بيروت الحكومي، فراس أبيض.

يحدث ذلك في الوقت الذي تٌفقد فيه، يوماً بعد آخر، الآمال المعلّقة على السكان، كما الدولة. فبالنسبة إلى الناس، باتت الكورونا لدى كثيرين منهم «مزحة»، على عكس حملات التوعية التي تقام، والدليل؟ التفلت الواضح من الإجراءات الوقائية والتي لم تفعل معها محاضر الضبط شيئاً. فحتى في البلدات التي تخضع اليوم للإقفال التام، الحال ليس بأفضل من المناطق غير الخاضعة للحجر، حيث تبلغ نسبة الالتزام في أحسن أحوالها الـ 70%، على ما تؤكد وزارة الصحة العامة. أما بالنسبة إلى الدولة، فيبدو أنها عاجزة عن تنظيم استراتيجية أخرى، تجنّباً للآثار الاقتصادية السلبية للإغلاق. وبسبب هذا العجز، من الطبيعي أن تكون لتلك الاستراتيجية «شروط وأثمان»، على ما يقول أبيض، وخصوصاً لناحية استمرار ارتفاع أعداد المصابين بالفيروس. أما الأخطر في تلك الأثمان، فهي تلك التي تتمظهر في مؤشرين أساسيين: عدد المرضى في العناية المركّزة وعدد الضحايا من جهة أخرى. فهذان المؤشران، بحسب أبيض «دليلان واضحان على زيادة تفشي الوباء». ثمة خطر إضافي، بحسب أبيض، لا يقل أهمية، وهو الخطر الآتي من الخارج، مع زيادة أعداد الوافدين المصابين بالفيروس في الآونة الأخيرة، «فمن الواضح أن هناك موجة كبيرة من العدوى قد تصل إلى لبنان». من هنا، كانت دعوة أبيض «للتشدد في الإجراءات على الحدود وفي المجتمع وإعادة إطلاق حملات التوعية وزيادة أعداد وفعالية الترصّد والفحص المبكر، إضافة إلى زيادة أعداد الأسرّة في المستشفيات».
مع ذلك، يحلو لوزير الصحة العامة، حمد حسن، التفاؤل، مشيراً إلى «أننا اليوم لم نقطع الأمل، فنحن وفيروس كورونا نسير معاً، ولكن لن نجعله يسبقنا». من هنا، ولاستدراك هذا الأمر، كرّر حسن طلبه من المستشفيات الخاصة «في كلّ المناطق اللبنانية أن تواجه معنا».
وفي سياق التفاؤل أيضاً، أعلن حسن تحويل 4 ملايين و367 ألف دولار أميركي من أموال وزارة الصحة العامة الموجودة في صندوق «اليونيسيف» إلى صندوق «كوفاكس» والتي من المفترض «أن تؤمن لنا 20% من ثمن لقاح كورونا المنتظر».

 

تابعوا آخر الأخبار من icon news على WhatsApp تابعوا آخر الأخبار من icon news على Telegram

نسخ الرابط :

(يلفت موقع “iconnews ” انه غير مسؤول عن النص ومضمونه، وهو لا يعبّر إلا عن وجهة نظر كاتبه أو مصدره)

:شارك المقال على وسائل التواصل الإجتماعي

 

Telegram