أطلقت "إسرائيل" ما سُمّي بـ"جيش لبنان الحر"، ثم غيّرت اسمه لاحقًا ليصبح "جيش لبنان الجنوبي"، في محاولةٍ للإيحاء بأنّ المشكلة داخلية في لبنان وليست مرتبطة بها.
- خرجت "إسرائيل" صاغرة في العام 2000 تحت ضربات المقاومة، وبفضل الشهيد أحمد قصير وإخوانه المجاهدين.
- قيل لنا إنّ "العين لا تقاوم المخرز"، وكنّا نقول: "إسرائيل" قوةٌ محتلة يجب مقاومتها، فقام حزب الله على نهج الجهاد ومواجهة الاحتلال والوقوف إلى جانب فلسطين.
- المجاهدون يمتلكون قوة الإيمان والإرادة، وهذه هي القوة الأساس التي تجعل من السلاح والصيحات أثرًا غير عادي.
- "إسرائيل" لم تخرج من لبنان بالمفاوضات ولا بالسياسة، بل خرجت من دون قيدٍ أو شرط، بفضل المقاومة.
- ومنذ العام 2000 حتى عام 2023، ساد الردع بفعل المقاومة والمعادلة الذهبية، التي منعت "إسرائيل" من تنفيذ مشروعها التوسّعي.
- قدّمنا في معركة "أُولي البأس" تضحياتٍ كبيرة، ومنعنا "إسرائيل" من تحقيق أهدافها، ووقفنا سدًّا أمام اجتياحها.
- الصمود الأسطوري لمجاهدي المقاومة أوقف تقدّم 75 ألف جندي "إسرائيلي"، لم يتمكّنوا من التوغّل سوى مئات الأمتار
يوم_الشهيد
عندما_نستشهد_ننتصر
| لمتابعة أهم وأحدث الأخبار انضموا إلينا عبر قناتنا على واتساب (channel whatsapp) .اضغط هنا
نسخ الرابط :