السيد الحوثي: ثورة 21 سبتمبر انتصار تاريخي وهي خالصة من أي تبعية خارجية وتواجه العدوان الإسرائيلي والأمريكي

السيد الحوثي: ثورة 21 سبتمبر انتصار تاريخي وهي خالصة من أي تبعية خارجية وتواجه العدوان الإسرائيلي والأمريكي

 

Telegram

سلاح الدفاع الجوي كان يقوم ضباط بإشراف أمريكيات من المخابرات الأمريكية بتدمير سلاح ومعدات الدفاع الجوي للوصول به إلى حالة الانهيار 
 
- السفارة الأمريكية كانت تقيم دورات لخطباء المساجد وهذا أمر يجعل الإنسان يستغرب اشد الاستغراب
 
- السفارة الامريكية تقيم هي دورات تثقيفية تقدم فيها موجهات لخطباء المساجد، وأقامت الكثير من الدورات والورش في هذا الإتجاه
 
- السفارة الأمريكية كانت تتدخل في شؤون القضاء وفي المناهج الدراسية
 
- كان للأمريكي تركيز كبير جدا في العملية التعليمية والمعلمين
 
- عمل الأمريكي قبل الثورة على تمزيق النسيج الاجتماعي وتغذية الصراعات والتباينات تحت العناوين العرقية
 
- الإسرائيلي ركز على محاولة إنشاء تكوينات جديدة بعناوين دينية مثل الأحمدية، البهائية، وغير ذلك من نشر للإلحاد ونشر للفساد، 
 
- الأمريكي كان يعمل على استهداف الشعب في هويته، في قيمه، في أخلاقياته، في مختلف الأمور ويريد أن يفرغه من كل قيمه وعناصر قوته
 
- التفريخ للمنظمات والأحزاب الصغيرة كانت بهدف التفكيك والبعثرة فيفرز الشباب لوحدهم، والنساء لوحدهن 
 
- كل العناوين التي تبعثر أبناء الشعب كان الأعداء يعملون عليها بالضخ الفكري والضخ للمفاهيم الغربية، بما يدمر الشعب ويفككه ويبعثره ويجعله قابلا للسيطرة الأمريكية والإسرائيلية
 
- التحرك الشعبي كان ضرورة وشاهدا على أصالة الانتماء للإيمان لأنه لا يمكن أبداً أن يقبل شعب متمسك بهويته الإيمانية بالخضوع للأمريكي
 
- الثورة كانت إنجازا عظيما وفريدا على مستوى المنطقة ولذلك كان رد الفعل تجاه ذلك خارجياً بالدرجة الأولى 
 
- الأمريكي والإسرائيلي كان لهم مواقف صريحة وواضحة ومعلنة في تلك المرحلة المبكرة
 
- العدو الإسرائيلي والمجرم نتنياهو وصل إلى درجة أنه عبر عن هذا الإنجاز الكبير للشعب اليمني بأنه أخطر شيء في المنطقة
 
- تحرر الشعب اليمني ونهضته على أساس حريته وانتمائه الإيماني نظر له العدو كخطر على الأجندة الإسرائيلية وإقامة "إسرائيل الكبرى"
 
- العدو الإسرائيلي يدرك أن الشعب اليمني لن يسكت وسيكون له دور على مستوى الأمة كما كان لآبائه الأوائل
 
- رد الفعل على الثورة بدأ من الإسرائيلي ومن الأمريكي لكنهم آنذاك عمدوا إلى تحريك أدواتهم الإقليمية لتكون هي في واجهة الموقف ولتتحمل أعباءه
 
- الأمريكي والإسرائيلي أدركوا أن الهجوم على الشعب اليمني ومحاولة إخضاعه من جديد ليست عملية سهلة وستكون عملية مكلفة جداً
 
- الأمريكي والإسرائيلي حركوا أدواتهم الإقليمية لتتولى الوزر وقام النظام السعودي بهذا الدور في إطار تحالف تحرك معه الإمارات وأنظمة أخرى
 
- النظام السعودي شكل تحالفاً تحت الإشراف الأمريكي مباشرة وبدفع إسرائيلي وبمشاركة بريطانية
 
- أذرع الصهيونية الثلاث، أمريكا وبريطانيا وإسرائيل، كان لها دور أساس في الهندسة للعدوان على اليمن والإشراف عليه والمشاركة فيه
 
- أذرع الصهيونية لا تزال مستمرة في العدوان على بلدنا 
 
- في الكونغرس الأمريكي كانوا يقولون إن الرئيس الأمريكي قادر على إيقاف الحرب على اليمن بكلمة واحدة
 
- ما فعله النظام السعودي من جرائم رهيبة كانت بمساهمة ومشاركة أمريكية وبريطانية ودفع إسرائيلي 
 
- الكل يعرف ما حصل على مدى سنوات طويلة من التصعيد المكثف على مدى ثمان سنوات من جرائم ومن استمرار في الحصار الظالم 
 
- النظام السعودي وبإشراف أذرع الصهيونية لا يزال مستمرا في الاحتلال لمساحة واسعة من البلد  وفي حرمان لشعب من ثرواته الوطنية السيادية
 
- إجراءات الحرب الاقتصادية تستهدف الشعب اليمني ويتضرر منها الشعب حتى في المحافظات المحتلة 
 
- الأمريكي مع الإسرائيلي وأدواتهم الإقليمية والمحلية فشلوا في اليمن 
 
- منذ أن دخل شعبنا العزيز في إطار موقفه العظيم والحر في موقف الإسناد والنصرة للشعب الفلسطيني والمواجهة المباشرة مع العدو الإسرائيلي العملاء باتوا مكشوفين أكثر من أي وقت مضى.

| لمتابعة أهم وأحدث الأخبار انضموا إلينا عبر قناتنا على واتساب (channel whatsapp) .اضغط هنا

تابعوا آخر الأخبار من icon news على WhatsApp تابعوا آخر الأخبار من icon news على Telegram

نسخ الرابط :

(يلفت موقع “iconnews ” انه غير مسؤول عن النص ومضمونه، وهو لا يعبّر إلا عن وجهة نظر كاتبه أو مصدره)

:شارك المقال على وسائل التواصل الإجتماعي

 

Telegram