هيدي العاصمة قصدك لي بل ٨٢ وصل الاسرائيلي عليها ولولا هيدي المقاومة ما كان بقي هالمعلم ولا تاريخ ولا هوية وطن جامع؟
(يلفت موقع “iconnews ” انه غير مسؤول عن النص ومضمونه، وهو لا يعبّر إلا عن وجهة نظر كاتبه أو مصدره)
:شارك المقال على وسائل التواصل الإجتماعي