عُلم أن مسؤولين من حركة “حماس” في لبنان ومن حركة “الجهاد الإسلامي”، عززوا إجراءاتهم الأمنية مؤخراً لاسيما بعد الاستهداف الإسرائيليّ للدوحة، أمس الثلاثاء، حيث تمت محاولة اغتيال قيادة “حماس” هناك.
وذكرت المعلومات أن قياديين من “حماس” و “الجهاد الإسلامي” باتوا “خارج السمع بعدما ابتعدوا عن هواتفهم”، وذلك في إطار اجراءات احترازية دقيقة جداً.