اكدت مصادر الثنائي الشيعي . أنه حسب مجريات جلسة الجمعة سيتم التعامل معها، خاصة وان التوجه بما يتعلق بالخطة التي ستطرح غير واضح حاليا، فلدى الجيش اللبناني خصوصية تتعلق بالاسرار العسكرية، والمؤسسة لا تكشف عن اي خطة بشكل استباقي.
واشارت المصادر الى ان كل الاحتمالات مفتوحة، وفي حال المشاركة، فموقف كل من حزب الله وحركة امل سيكون مشتركا، حيث يبقى الاهم ان تكون الجلسة بمثابة مدخل لايجاد صيغة لعدم الامعان في ضرب المصلحة الوطنية وعدم تقديم اوراق مجانية للعدو.
واضافت المصادر: اكانت خطوة اضافة بنود على جدول الاعمال مخرجا ام مناورة، فالموضوع لا يشكل تطمينا لأن المطلوب هو التراجع عن القرار الحكومي بنزع السلاح وعدم اضعاف الموقف اللبناني.
نسخ الرابط :