بعد انتهاء موجة التهليل لقرار القاضي المالي ماهر شعيتو الذي قضى بتكليف الأشخاص الطبيعيين والمعنويين بإيداع الأموال المحوّلة إلى الخارج مجدّداً في المصارف اللبنانية، ومع تردّد معلومات عن تلقي بعض المصارف أسماء من يشملهم القرار بردّ الأموال، لا بد من مقاربة الأمور بواقعية لا سيما أن مسألة إعادة الأموال المهرّبة إلى الخارج تطرح سلسلة من التساؤلات القانونية والسياسية المعقدة.
(يلفت موقع “iconnews ” انه غير مسؤول عن النص ومضمونه، وهو لا يعبّر إلا عن وجهة نظر كاتبه أو مصدره)
:شارك المقال على وسائل التواصل الإجتماعي