وأصدر ترمب، توجيهات إلى إدارته ببدء تحقيق رسمي بزعم استخدام الرئيس السابق بايدن لـ"جهاز توقيع آلي" في توقيع قرارات العفو ووثائق رئاسية أخرى، في تصعيد جديد للضغوط على بايدن، تزامناً مع مطالبات من نواب جمهوريين في مجلس النواب باستجواب عدد من كبار مساعديه السابقين.
وجاء في المذكرة: "الرئيس بايدن عانى لسنوات من تدهور عقلي واضح"، وأن مساعديه "أساءوا استخدام سلطة توقيع الرئيس" عبر آلية التوقيع الآلي، ومرروا قرارات كبرى من دون علم أو موافقة حقيقية من بايدن.