في زيارة الموفدة الأميركية مورغن أورتاغس السابقة لبيروت، كانت الرسالة الأميركية واضحة وكان التفاهم في لقاءاتها الرسمية على تطبيقها واضحاً بالشكل على الأقلّ.
تعود أورتاغس إلى بيروت نهاية هذا الأسبوع، ومعها هذه المرّة “باكدج ديل” تقدّمه للبنان، بنده الأوّل السلاح وتطبيق حصريّته بيد الدولة اللبنانية. فواشنطن اليوم غير راضية، وتعبّر بشكل كبير عن استيائها من أداء السلطة في لبنان، ليس فقط رئيس الجمهورية، بل رئيس الحكومة أيضاً والمجلس النيابي. فماذا في تفاصيل أروقة واشنطن عن خريطة الحلّ في لبنان وفق المعادلة التي تضعها الإدارة الأميركية؟
(يلفت موقع “iconnews ” انه غير مسؤول عن النص ومضمونه، وهو لا يعبّر إلا عن وجهة نظر كاتبه أو مصدره)
:شارك المقال على وسائل التواصل الإجتماعي