ومن المقرر أن تبلغ دائرة القتال للطائرة الأميركية أكثر من 1000 ميل بحري (1600 كيلومتر تقريباً)، وذلك وفقاً لرسم بياني توضيحي نشره رئيس أركان القوات الجوية الأميركية ديفيد ألفين على منصة "إكس".
ويُشير نصف قطر القتال إلى المسافة التي يمكن للطائرة قطعها، ولا يزال لديها ما يكفي من الوقود للعودة إلى قاعدتها دون الحاجة إلى إعادة التزود بالوقود.
نسخ الرابط :