بحث جديد صدر من "المعمل المركزي للمبيدات" في #مصر كشف عن نتائج مقلقة بعد تحليل 387 عينة من الخيار المزروع بين 2021 و2023:
65% من العينات كانت ملوّثة ببقايا المبيدات.
30% من هذه العينات تجاوزت الحد الدولي المسموح به (MRLs).
أخطر مادة كانت كاربوسلفان، إذ تجاوزت الحد الآمن للتعرض الفوري بنسبة 395%، وخاصةً لدى الأطفال!
ورغم أن الخطر "المزمن" كان منخفض، إلا أن المشكلة الأكبر كانت في التعرّض الفوري والمتكرر لمزيج من المبيدات، خاصة من نوع:
هاتان المجموعتان تعملان بطريقة متشابهة وتسببان تراكماً في التأثير العصبي.
الغسل بالماء يُزيل جزءاً من المبيدات السطحية.
النقع في محلول خلّ أو بيكربونات الصوديوم أفضل.
لكن لا يمكن إزالة المبيدات التي دخلت أنسجة النبات.
الغسل يُقلل من الخطر لكنه لا يُلغيه. والحل الجذري هو تشديد الرقابة الزراعية وضبط استخدام المبيدات في الزراعة.
صحتنا تبدأ من المزرعة... وليس فقط من المطبخ!
(يلفت موقع “iconnews ” انه غير مسؤول عن النص ومضمونه، وهو لا يعبّر إلا عن وجهة نظر كاتبه أو مصدره)
:شارك المقال على وسائل التواصل الإجتماعي