في الوقت الذي لم يبقَ فيه قادة أو مسؤولون ممن كانوا جزءاً من كارثة السابع من أكتوبر، فإن فشل نتنياهو سيبدو أكثر وضوحاً من أي وقت مضى. لن ينجح "الساحر نتنياهو" في التهرب من المسؤولية وسيدفع ثمن الفشل الأكبر في تاريخ الدولة.
في نهاية كل معركة فاشلة، من المعتاد أن يتحمل القائد المسؤولية لحماية جنوده. أما نتنياهو فيشير إلى جنوده ويقول: "هم فشلوا، أنا لم يُوقظوني". هذه ليست قيادة، بل عار.
(يلفت موقع “iconnews ” انه غير مسؤول عن النص ومضمونه، وهو لا يعبّر إلا عن وجهة نظر كاتبه أو مصدره)
:شارك المقال على وسائل التواصل الإجتماعي