أخبار
رصد تحرّكات لآليات القوات الإسرائيلية بين تلة الحمامص ومستعمرة المطلة المحاذية لها عند مثلث الخيام - الوزاني العدو يرفض الإنسحاب من محيط مركز الجيش عند مثلث القوزح دبل وعيتا الشعب المكاري: الرئيس المنتخب سيلتزم قسمه وصفاته تساعده في إيجاد حلول استقالة جديدة داخل نادي برشلونة.. بسبب أولمو بينها مصارعة أصابع القدم.. إليكم أغرب أنواع الرياضات حول العالم على أنغام "سكر محلي"... رقص عفوي بين نجوم مسلسل"القدر" ! اللبناني ضحية جديدة لأعمال النصب والاحتيال.. العملة الرقمية تسرق امواله ستقوم وحدة من الجيش ما بين الساعة 10.00 والساعة 17.00بتفجير ذخائر غير منفجرة من مخلفات العدو الإسرائيلي في حقل القليعة – مرجعيون الطرقات الجبلية المقطوعة بسبب تراكم الثلوج هي: عيناتا - الأرز، معاصر الشوف - كفريا، وكفردبيان - حدث بعلبك غضب وتخوف من دخول آلاف المسلحين السوريين عبر الحدود الشرقية وافدين عبر الحدود الشرقية وحالة قلق من حصول أحداث أمنية

 

 

 

قطر تسابق الوقت لتثبيت نفوذها في سوريا بتمويل زيادات الرواتب

قطر تسابق الوقت لتثبيت نفوذها في سوريا بتمويل زيادات الرواتب

 

Telegram

 

تدرس قطر خططا مع الإدارة السورية الجديدة لتوفير الأموال من أجل زيادة أجور القطاع العام بعد الإطاحة بنظام بشار الأسد، وذلك ضمن مسار تحرص من خلاله الدوحة على تثبيت نفوذها هناك عبر كسب ود السوريين بإنجاز مشاريع خدمية وضخ تمويلات لزيادة شعبية حلفائها الإسلاميين.

ويعمل القطريون، بتنسيق كامل مع الأتراك، على الاستفادة القصوى من تريث دول أخرى في الإقليم وسعيها لضبط كيفية التعامل مع التغييرات في سوريا خاصة أنها قادت متشددين إسلاميين إلى السلطة. هذا التريث تقابله سرعة قطرية في تقديم الدعم للإدارة الجديدة في دمشق بطريقة تساعدها على كسب ثقة السوريين.

وقال مصدر دبلوماسي إن المناقشات جارية بين الدوحة والإدارة التي يرأسها أحمد الشرع لكن الاتفاق لم يبرم بعد. وأضاف أن قطر “تنسق مع الحلفاء والشركاء” في هذا الشأن.

الخطوة القطرية – التركية تهدف إلى طمأنة الشارع السوري، الذي يعيش أوضاعا اقتصادية صعبة منذ بداية الحرب في 2011، بأن المرحلة الجديدة لن تقف عند التغيير الشكلي

وأعلنت المؤسسة العامة لنقل وتوزيع الكهرباء في سوريا الثلاثاء أن سفينتين لتوليد الكهرباء من تركيا وقطر ستصلان إلى البلاد لرفع معدل التغذية، غداة إعلان واشنطن تخفيف بعض العقوبات.

ومنذ سنوات يعاني السوريون من ساعات تقنين طويلة تتجاوز عشرين ساعة في اليوم الواحد، على وقع شحّ في الوقود والغاز اللازمين لتشغيل محطات التوليد.

وتهدف الخطوة القطرية – التركية إلى طمأنة الشارع السوري، الذي يعيش أوضاعا اقتصادية صعبة منذ بداية الحرب في 2011، بأن المرحلة الجديدة لن تقف عند التغيير الشكلي، وأن الاستقرار الأمني والسياسي سيصب في صالح السوريين ويحسّن وضعهم المعيشي.

وزار وفد سوري، يضم وزير الخارجية في الإدارة الجديدة أسعد الشيباني، الدوحة الأسبوع الماضي والتقى رئيس الوزراء القطري الشيخ محمد بن عبدالرحمن بن جاسم آل ثاني، في أول زيارة إلى قطر منذ الإطاحة بالأسد.

وخلال الزيارة انتقد الشيباني العقوبات الدولية ضد سوريا ووصفها بأنها “حاجز ومانع من الانتعاش السريع.”

وكانت قطر الدولة الثانية -بعد تركيا- التي أعادت فتح سفارتها في دمشق بعد سقوط الأسد عقب هجوم مباغت أطلقته فصائل المعارضة بقيادة هيئة تحرير الشام في 27 نوفمبر الماضي، وسيطرت خلاله على مدن رئيسية وصولا إلى دخول دمشق فجر الثامن من ديسمبر.

وأغلقت الدوحة بعثتها الدبلوماسية في دمشق واستدعت سفيرها في يوليو 2011، بعد أشهر من اندلاع حركة احتجاجية ضد الأسد تحوّلت إلى نزاع دامٍ بعدما واجهتها السلطات بالقمع.

وعلى عكس دول عربية أخرى لم تستأنف قطر العلاقات الدبلوماسية مع سوريا في عهد الأسد الذي عاد إلى الحاضنة العربية وشارك في القمة العربية في مدينة جدة خلال مايو 2023.

وأصبح إمكان توفير تمويل أجنبي لرفع أجور القطاع العام في سوريا ممكنا بفضل الرفع المؤقت لبعض القيود والعقوبات من قبل واشنطن في وقت سابق من الأسبوع الحالي.

وأعلنت الولايات المتحدة الاثنين عن إعفاء إضافي من العقوبات على بعض الأنشطة في سوريا خلال الأشهر الستة المقبلة لتسهيل الوصول إلى الخدمات الأساسية بعد الإطاحة بالأسد.

وقالت وزارة الخزانة الأميركية إنها أصدرت ترخيصا عاما جديدا لتوسيع الأنشطة والمعاملات المسموح بها مع سوريا في حين تواصل واشنطن مراقبة التطورات.

تابعوا آخر الأخبار من icon news على WhatsApp تابعوا آخر الأخبار من icon news على Telegram

نسخ الرابط :

(يلفت موقع “iconnews ” انه غير مسؤول عن النص ومضمونه، وهو لا يعبّر إلا عن وجهة نظر كاتبه أو مصدره)

:شارك المقال على وسائل التواصل الإجتماعي

 

Telegram