شكرا لكل هذا الحب الذي رأيته وأراه …
دُمتم أوفياء أصحاب مبدأ وحق، يفعلون مايقولون، ولا يخافون لومة لائم … في السر والعلن !
وأتمنى من الباقين أن لا يحيلوا المشكلة التي حدثت إلى أمر شخصي ، فهي ليست كذلك على الإطلاق ولا يمكن لها أن تكون .. والأذى المعنوي أكبر من ذلك بمراحل إن لم يعوا ذلك أو لا يريدون أن يعوا !
ولا ذنب لأي أحد طارئ سواء كنتُ على توافق معه أم لا
فلا نظلم ولا نشهد ظلما …
ولسنا نحن من يتوقف عند دور أو عمل ، فلطالما حدث
و دون أسف أن راح منّا الكثير … صدفة أو فعل فاعل … لا يهم …
المشكلة الحقيقية تكمن في القيمة والمعنى وليس في التفاصيل ، وإن لم تكن مشكلتنا مبدأ مهني وكرامة وطنية لكنّا قبلنا بعروض صُلح مادية من قبل أصحاب المشكلة لإسكاتنا !
وصدقوني الإنتصار على صفحات التواصل الإجتماعي ليس بإنتصار …
فكل من كان له سعر … رخيص ..
الحق أبقى … والحب أبقى
وسيبقى الحبق السوري نبتتي المفضلة
وعطرها يلازمني من أيام أصيص جدتي
نسخ الرابط :