أخبار
نجم “آراب أيدول” يفارق الحياة قبل تحقيق حلمه.. صورة.. العثور على أحد الصواريخ التي استهدفت أحد المباني قرب حلويات الإخلاص بين الشياح وعين الرمانة وهو لم ينفجر بعد غارة جديدة على الضاحية الجنوبية لبيروت استهدفت الغبيري وسمعت في كافة أرجاء بيروت غارات جديدة على الضاحية الجنوبية لبيروت وتحديدًا استهدفت محيط كاليري سمعان- خلف قاروط مول سبقتها غارة تمهيدية بعد 8 أشهر على وفاتها... الطبيب الذي تسبب بالمأساة لا يزال حراً! أظهرت عضلات بطنها.. نادين الراسي بإطلالة جريئة شاهدوا الصور صليات صاروخية متتالية تنهال على تجمعات العدو في الخيام و محيط تل النحاس وصاروخ موجه استهدف تحركات الية في كروم الزيتون قرب محطة مرقص في اطراف ديرميماس. صواريخ ضخمة تنطلق من جنوب لبنا وصفارات الانذار تدوي في عمق حيفا حملة "مشددة" في مدينة لبنانية... وإجراءات أمنية استثنائية! المقاومة تواصل عمليات التصدي والاشتباك مع جنود العدو ومنع استقرارهم في بلدة شمع.

 

بالفيديو - رامي الحلحولي.. طفل فلسطيني قتله الاحتلال لأنّه أشعل مفرقعات نارية احتفالاً برمضان

بالفيديو - رامي الحلحولي.. طفل فلسطيني قتله الاحتلال لأنّه أشعل مفرقعات نارية احتفالاً برمضان

 

Telegram

 

يتداول الناشطون الحقوقيون، في الأيام الماضية، عبر مواقع التواصل الاجتماعي، فيديو للطفل الفلسطيني الشهيد رامي الحلحولي، يُظهر لحظاته الأخيرة وهو يُشعل المفرقعات النارية، قبل أن يغتاله الاحتلال الإسرائيلي ليرتقي شهيداً، الأمر الذي يُسلّط الضوء على ارتفاع عدد الفلسطينيين – ومنهم عشرات الأطفال – الذين يغتالهم الاحتلال بدمٍ بارد. 
 
وفي مقابلةٍ مع "أسوشييتد برس"، قالت عائلة الحلحولي إنّ طفلها أصيب برصاصة أُطلقت من اتجاه برج مراقبة لشرطة الاحتلال الإسرائيلي يطلّ على مخيم شعفاط للاجئين، حيث كان رامي وشقيقه وأربعة من أصدقائه يشعلون الألعاب النارية احتفالاً بيوم آخر من شهر رمضان.
 
 كان علي الحلحولي، والد الطفل، في المنزل عندما سمع دوي طلقة نارية، ثمّ صراخ ابنه منادياً والدته، ليخرج مسرعاً إليه، ويراه ملقى على الأرض، على بعد نحو 60 متراً من برج المراقبة التابع لشرطة الاحتلال.
 
وبعد إطلاق النار عليه، نُقل الحلحولي إلى مركز طبي في شعفاط حيث أعلن عن استشهاده، إذ أصابت الرصاصة قلبه مباشرةً. 
 
وبعد فترة وجيزة، وصل ضابط في شرطة الاحتلال إلى المستشفى، قائلاً إنّه "يتعيّن نقله إلى معهد الطب الشرعي الإسرائيلي لتشريح جثّته"، بحسب والد الحلحولي، الذي أضاف أنّه "بعد عدة أيام، اتصل به ضبّاط شرطة مختلفون 3 مرات، ليخبروه بأنّ الجثة ستعاد إلى الأسرة قريباً".
 
وفي إحدى المرات، قيل له إنّ الجنازة يجب أن تقتصر على أقل من 40 شخصاً، مشيراً إلى أنّه تسلّم جثة ولده بعد 6 أيّام من استشهاده، ليُوارى الثرى في بلدة عناتا المجاورة للمخيم، علماً أنّ عائلته كانت قد اعتادت على دفن موتاها في مقبرة باب الأسباط المحاذية لسور القدس.
 
واستشهد أكثر من 435 فلسطينياً في الضفة الغربية، نحو 100 منهم من الأطفال دون سن الثامنة عشرة، وذلك مع تواصل وتصاعد اعتداءات الاحتلال على مدن الضفة وأهاليها منذ 7 تشرين الأول/أكتوبر الماضي.
تابعوا آخر الأخبار من icon news على WhatsApp تابعوا آخر الأخبار من icon news على Telegram

نسخ الرابط :

(يلفت موقع “iconnews ” انه غير مسؤول عن النص ومضمونه، وهو لا يعبّر إلا عن وجهة نظر كاتبه أو مصدره)

:شارك المقال على وسائل التواصل الإجتماعي

 

Telegram