أخبار
الإعلامي فادي بودية : حز.ب الله كان قريبا من أسر جنود اسرائيليين لكن المسيرات كانت تقصف الجنود التابعين لها منعا لأسرهم مجزرة تعرّض لها جنود العدو في الخيام وتعرض قوة من جيش العدو الى كمين مُحكم وايقاع القوة بين قتيل وجريح وعجز في سحب الاصابات والقتلى بعد زيارته لإسرائيل... إليكم ما نقله هوكشتاين لبري! أنباء جديدة.. هذا ما تبلغه لبنان من أميركا بشأن "التسوية" الصحة تنعى علام: استشهاده خسارة كبيرة هجوم كبير بالمسيرات الإنقضاضية على تحركات القوات في الخيام (الإعلامي علي شعيب) ✳ إعلام عبري: تزامناً مع مطاردة الطائرات الأولى قرب حيفا، أسراب من المسيرات تخترق أجواء الشمال قادمة من لبنان، وصافرات الانذار تدوي مجدداً. المر: تلك النائبة ممثلة إبليس على الأرض جيش العدو يفشل منذ 20 دقيقة في اعتراض مسيّرات للحزب عبرت الحدود من لبنان، مرورًا بالجليل الغربي و"نهاريا" وعكا و"الكريوت" وشرق حيفا "سرقة قلادة أم كلثوم الذهبية في مصر"... حفيدتها تكشف التفاصيل

 

“تفتت داخلي للجيش وتدمير للفرق”.. باحث “إسرائيلي”: لن ننتصر

“تفتت داخلي للجيش وتدمير للفرق”.. باحث “إسرائيلي”: لن ننتصر

 

Telegram

 

أشار الباحث “الاسرائيلي” “في العلاقات بين الجيش والمجتمع في “إسرائيل””، ياغيل ليفي، إلى أن “ظواهر تحدث في الجيش الإسرائيلي خلال الحرب الحالية على غزة تشير إلى أن عملية تفتت داخلية جارية في الجيش، وأن إصلاح الجيش لا يمكن أن يتم طالما أن هذه الحرب مستمرة”.

وأوضح في مقال في صحيفة “هآرتس” اليوم، الثلاثاء، إلى انه “توصل الى استنتاجاته هذه على إثر تصريحات وتصرفات ضبّاط كبار وكذلك جنود نظاميين وفي قوات الاحتياط، وفي ظل الشرخ السياسي والاجتماعي “الإسرائيلي” الداخلي”.

ورأى ليفي، أن “القضايا التي أثاراها مؤخراً قائدا الفرقتين العسكريتين، دن غولدفوس وباراك حيرام، هي ليست إلا مؤشر على تفتت السلسلة القيادية للجيش، وهي أخطر مما يُعتقد”.

وأشار أيضاً إلى أن “قائد الفرقة 36، دافيد بار خاليفا، طلب جنوده من خلال أمر عسكري بالانتقام من الفلسطينيين، من دون أن يتعالى أي تحفظ في هيئة الأركان العامة”.

وتابع ليفي أنه “ليس فقط قادة الفرق يتمردون، وإنما الجنود أيضاً، وهذا تعبير عن الغليان”.

وأضاف: ” يؤمن مقاتلو ومقاتلات الاحتياط بأن لديهم حق استثنائي لإسماع صوتهم، على إثر مستوى الانتقائية المرتفع لخدمة الاحتياط التي تحولهم إلى أقلية صغيرة جدا”.

واعتبر ان “قادة الفرق رفعوا من قدرة المساومة لدى الميدان من أجل إظهار قوتهم. فيما هو واضح للقيادة الميدانية أن تضحية المقاتلين لا تترجَم إلى إنجاز، ولذلك فإن كل ما تبقى هو التوحّل الميداني دون هدف وتكبد خسائر”.

وخلُص ليفي إلى أنه “لن يكون هناك انتصار. وانعدام الثقة بمن جرّ الجيش إلى الحضيض دفع ضباطاً إلى اتهام الذين غرزوا سكينا في ظهر الجيش”.

تابعوا آخر الأخبار من icon news على WhatsApp تابعوا آخر الأخبار من icon news على Telegram

نسخ الرابط :

(يلفت موقع “iconnews ” انه غير مسؤول عن النص ومضمونه، وهو لا يعبّر إلا عن وجهة نظر كاتبه أو مصدره)

:شارك المقال على وسائل التواصل الإجتماعي

 

Telegram