أخبار
الإعلامي فادي بودية : حز.ب الله كان قريبا من أسر جنود اسرائيليين لكن المسيرات كانت تقصف الجنود التابعين لها منعا لأسرهم مجزرة تعرّض لها جنود العدو في الخيام وتعرض قوة من جيش العدو الى كمين مُحكم وايقاع القوة بين قتيل وجريح وعجز في سحب الاصابات والقتلى بعد زيارته لإسرائيل... إليكم ما نقله هوكشتاين لبري! أنباء جديدة.. هذا ما تبلغه لبنان من أميركا بشأن "التسوية" الصحة تنعى علام: استشهاده خسارة كبيرة هجوم كبير بالمسيرات الإنقضاضية على تحركات القوات في الخيام (الإعلامي علي شعيب) ✳ إعلام عبري: تزامناً مع مطاردة الطائرات الأولى قرب حيفا، أسراب من المسيرات تخترق أجواء الشمال قادمة من لبنان، وصافرات الانذار تدوي مجدداً. المر: تلك النائبة ممثلة إبليس على الأرض جيش العدو يفشل منذ 20 دقيقة في اعتراض مسيّرات للحزب عبرت الحدود من لبنان، مرورًا بالجليل الغربي و"نهاريا" وعكا و"الكريوت" وشرق حيفا "سرقة قلادة أم كلثوم الذهبية في مصر"... حفيدتها تكشف التفاصيل

 

أكبر عملية اختلاس في الجيش الأميركي.. تنفّذها موظّفة!

أكبر عملية اختلاس في الجيش الأميركي.. تنفّذها موظّفة!

 

Telegram

 

نجحت موظفة في الجيش الأميركي بتنفيذ واحدة من أكبر عمليات الاحتيال والاختلاس من الجيش، واستخدمتها للعيش برفاهية ظاهرة على مدى 7 سنوات.

وتمكّنت مديرة برامج مالية في قاعدة “فورت سام هيوستن” في تكساس، من اختلاس 108 ملايين دولار، وأنفقتها على مصالحها.

وأشارت تحقيقات الجيش الأميركي، إلى أن مديرة البرامج المالية لخدمات الأطفال والشباب في القاعدة جانيت ياماناكا ميلو، 57 عاماً، سرقت ملايين الدولارات من أموال الجيش، وأهدرتها على شراء المجوهرات والثياب والسيارات الفاخرة والعقارات، واشترت 31 منزلا و70 سيارة.

وتواجه جانيت بموجب التهم عقوبة تصل إلى السجن مدة 125 عاما.

وأنشأت جانيت لأجل الاختلاس، شركة وهمية عام 2016، واستغلتها للاستيلاء على الأموال التي كان من المفترض أن تذهب لأطفال العاملين في الجيش، ثم استخدمتها للإنفاق على أسلوب حياتها المترف.

وانهار مخططها في 2024، حين تعاون محققون جنائيون من دائرة الإيرادات الداخلية مع محققي الجيش لتركيب قطع الأحجية معا، وذلك من أجل إدانتها جنائيا.

وتخطط جانيت للاعتراف بجريمة الاحتيال والتهرب الضريبي عبر وثائق الإقرار بالذنب التي وقعتها، والتي جرى تقديمها إلى المحكمة الشهر الماضي.

وقالت الوثائق الموقعة إنها سرقت 108 مليارات دولار خلال أقل من 7 سنوات، باستخدامها شركتها المزيفة.

ونجحت في مراكمة 80 سيارة و31 عقارا داخل 5 ولايات، ويزعم الادعاء الفيدرالي أنها عاشت حياة رفاهية وبذخ لا تتماشى بوضوح مع أجرها الحكومي السنوي، الذي يبلغ 130 ألف دولار.

وقدمت جانيت أوراقا احتيالية في كثير من المناسبات، وأودعت المنح في حساب شركتها المزيفة 40 مرة، حصلت بموجبها على أكثر من 100 مليون دولار، بحسب ما تزعمه الوثائق.

وتكشف تفاصيل المعاملات أنها حولت من حساب الشركة مبلغ 264,874 دولارا في العام الماضي، حتى تشتري لنفسها سيارة رينج روفر من طراز 2023.

كما أرسلت إلى نفسها مبلغ 3,308,157 دولارا لشراء عقار في كانيون ليك بولاية تكساس، وفقا للوثائق.

وأدرجت المحكمة في وثائقها 78 سيارة ودراجة نارية فارهة تمتلكها جانيت إجمالا، وطالبت بتلك الأصول في قرار المصادرة.

وتضمنت المركبات العديد من سيارات مازيراتي، وفيراري، وأستون مارتن، ومرسيدس، وتسلا، ولاند روفر، ودراجات هارلي ديفيدسون.

وعلاوة على أصولها من المركبات، فقد سردت المحكمة قائمة بـ31 عقارا تمتلكها جانيت أيضا، وانقسمت تلك العقارات بين عدة ولايات، حيث تضمنت قصورا تتجاوز قيمتها الـ3 ملايين دولار، والعديد من المزارع، والأفدنة الزراعية مترامية الأطراف، والشقق العادية والمفروشة في البنايات العالية والفاخرة.

وقسمت جانيت عقاراتها بين تكساس، وميريلاند، وكولورادو، وواشنطن، ونيومكسيكو، بينما يزعم الادعاء أنها اشترتها جميعا بأموال الاحتيال.

تابعوا آخر الأخبار من icon news على WhatsApp تابعوا آخر الأخبار من icon news على Telegram

نسخ الرابط :

(يلفت موقع “iconnews ” انه غير مسؤول عن النص ومضمونه، وهو لا يعبّر إلا عن وجهة نظر كاتبه أو مصدره)

:شارك المقال على وسائل التواصل الإجتماعي

 

Telegram