أخبار
الإعلامي فادي بودية : حز.ب الله كان قريبا من أسر جنود اسرائيليين لكن المسيرات كانت تقصف الجنود التابعين لها منعا لأسرهم مجزرة تعرّض لها جنود العدو في الخيام وتعرض قوة من جيش العدو الى كمين مُحكم وايقاع القوة بين قتيل وجريح وعجز في سحب الاصابات والقتلى بعد زيارته لإسرائيل... إليكم ما نقله هوكشتاين لبري! أنباء جديدة.. هذا ما تبلغه لبنان من أميركا بشأن "التسوية" الصحة تنعى علام: استشهاده خسارة كبيرة هجوم كبير بالمسيرات الإنقضاضية على تحركات القوات في الخيام (الإعلامي علي شعيب) ✳ إعلام عبري: تزامناً مع مطاردة الطائرات الأولى قرب حيفا، أسراب من المسيرات تخترق أجواء الشمال قادمة من لبنان، وصافرات الانذار تدوي مجدداً. المر: تلك النائبة ممثلة إبليس على الأرض جيش العدو يفشل منذ 20 دقيقة في اعتراض مسيّرات للحزب عبرت الحدود من لبنان، مرورًا بالجليل الغربي و"نهاريا" وعكا و"الكريوت" وشرق حيفا "سرقة قلادة أم كلثوم الذهبية في مصر"... حفيدتها تكشف التفاصيل

 

سلطات الاحتلال تتوقع سيناريو "صعباً" في رمضان: أمن السلطة سيوجه الأسلحة ضدنا

سلطات الاحتلال تتوقع سيناريو

 

Telegram

 

توقّعت وسائل إعلام إسرائيلية، نقلاً عن المؤسسة الأمنية والعسكرية في "تل أبيب"، اليوم الاثنين، انضمام أجهزة أمن السلطة الفلسطينية إلى القتال ضد القوات الإسرائيلية في شهر رمضان المبارك.

وقال الصحافي الإسرائيلي ناحوم برنياع في صحيفة "يديعوت أحرونوت" الإسرائيلية، إنّ المؤسستين الأمنية والعسكرية الإسرائيليتين تتوقّعان سيناريو صعباً خلال شهر رمضان المبارك يتلخّص بتوجيه السلطة الفلسطينية وأجهزتها الأمنية أسلحتها نحو "إسرائيل"، إضافة إلى حركتي "حماس" و"الجهاد الإسلامي" أيضاً.

وشدّد على أنّ هذا السيناريو حصل عشية عملية "السور الواقي" في العام 2002 التي شنّها "الجيش" الإسرائيلي غداة عملية تفجير فندق "بارك" في مدينة "نتانيا" التي أقيمت على أراضي قرية أم خالد الفلسطينية في قضاء طولكرم.

ولفت أيضاً إلى أنّ المؤسسة الأمنية الإسرائيلية قلقة من مؤشرات الخراب الاقتصادي في الضفة الغربية، محذراً المستوى السياسي من أزمةٍ ستترجم إلى أعمال ضد "إسرائيل" خلال شهر رمضان.

وأشار برنياع إلى أنّ آخر شيء تحتاجه "إسرائيل" الآن هو انتفاضة في الضفة الغربية، لأنّ "تلك المعركة من الممكن أن تمتد إلى شرقي القدس الشرقية والمدن المختلفة في الضفة الغربية".

وكان الإعلام الإسرائيلي قد أثار في وقتٍ سابق من الأسبوع الماضي، مخاوف الجهات الأمنية الإسرائيلية من الموسم الرمضاني المقبل في الضفة الغربية والقدس المحتلة، محذراً من أنّ "حماس قد تستغلّ أهمّ وقت للمسلمين كفرصة لإشعال الساحة".

تأتي المخاوف الإسرائيلية في ظلّ حالةٍ من التوتر المتصاعد في الضفة الغربية منذ اندلاع ملحمة "طوفان الأقصى". حيث تشهد الضفة اقتحامات مُستمرّة من قبل "الجيش" الإسرائيلي، وارتفاعاً كبيراً في عدد الأسرى والمعتقلين، إضافةً إلى المضايقات التي يتعرّض لها الفلسطينيون من قبل المستوطنين.

تابعوا آخر الأخبار من icon news على WhatsApp تابعوا آخر الأخبار من icon news على Telegram

نسخ الرابط :

(يلفت موقع “iconnews ” انه غير مسؤول عن النص ومضمونه، وهو لا يعبّر إلا عن وجهة نظر كاتبه أو مصدره)

:شارك المقال على وسائل التواصل الإجتماعي

 

Telegram