كتب العميد مصطفى حمدان أمين الهيئة القيادية في حركة الناصريين المستقلين قوات المرابطون على مواقع التواصل الاجتماعي:
أيها القابعون المتمترسون في زمن بن غوريون وأشكول وموشي ديان.
زمن العالم الغربي الحر مع دولة اليهود الصهاينة، واحة الأمن والاستقرار دولة إسرائيل الكبرى،يا بقايا اللبنانيين عملاء شيؤلا كوهين.
اعلموا جيداً أن تعميم تعابير الترهيب لاهلنا مثل ال copy paste كغزة الشموس، والوصول إلى مياه نهر الليطاني الطاهرة، يؤكد تفاهتكم وسخافتكم واستكرادكم، من قبل موظفي السفارات الأجنبية التي تدير رقابكم.
إن التقدير الاستراتيجي الحقيقي، والجواب الميداني العملي، يحمله هوكشتاين الاسرائيلي الذي يعلم تماماً أن وحدة الجحيم بين غزة والأراضي المحتلة، ستكون نهاية الكيان اليهودي على أرض فلسطين، وال copy paste ستكون من الجليل إلى النقب، ومن تل الربيع إلى ربى الكرمل، وغلاف القدس.
لذلك يهرع هوكشتاين الاسرائيلي إلى لبنان، ليحمي كيان اليهود وليس جغرافيتنا الوطنية، ولو كان عكس ذلك، لرأيناه في طائرة أو دبابة، أو محرك drones مسيرة يدك بها بيروت عاصمة الوطن.
أما وزيرة خارجية ألمانيا، والتافهين الرسميين الفرنسيين والأوروبيين مع بوريل، فهم يفاوضون دم شهداء المقاومة على خط الحدود، ما بين الجنوب والجليل في تخوم لبنان وفلسطين.
نؤكد المؤكد أن ١٧٠١ أصبح رماداً، وهؤلاء أسيادكم يؤكدون أن نتانياهو وغانتس وغالانت هاليفي، أصبحوا أشباحاً متحركة بعداد الأموات، انتهوا في غزة وأصبحوا رميماً في الجبهة الشمالية.
نصيحة أبقوا كما أنتم، تنتظرون وعد بلفور وإعلان دولة إسرائيل وبن غوريون وأشكول
(يلفت موقع “iconnews ” انه غير مسؤول عن النص ومضمونه، وهو لا يعبّر إلا عن وجهة نظر كاتبه أو مصدره)
:شارك المقال على وسائل التواصل الإجتماعي