"من أطفال بيت لحم الى أطفال غزة، ألفا سنة والمشهد واحد، وفاقدو الإنسانية يتفرّجون ويغسلون ايديهم..
ويبقى الرجاء بولادة المخلّص وبشارة المحبة و"الفرح العظيم" و"السلام على الأرض"؛
فعساها توقظ اليوم الضمائر النائمة وتحرّك القلوب المتحجّرة، فتتوقف المأساة ويشرق نور الميلاد..
ميلاد مجيد"
| لمتابعة أهم وأحدث الأخبار انضموا إلينا عبر قناتنا على واتساب (channel whatsapp) .اضغط هنا
نسخ الرابط :