أخبار
الإعلامي فادي بودية : حز.ب الله كان قريبا من أسر جنود اسرائيليين لكن المسيرات كانت تقصف الجنود التابعين لها منعا لأسرهم مجزرة تعرّض لها جنود العدو في الخيام وتعرض قوة من جيش العدو الى كمين مُحكم وايقاع القوة بين قتيل وجريح وعجز في سحب الاصابات والقتلى بعد زيارته لإسرائيل... إليكم ما نقله هوكشتاين لبري! أنباء جديدة.. هذا ما تبلغه لبنان من أميركا بشأن "التسوية" الصحة تنعى علام: استشهاده خسارة كبيرة هجوم كبير بالمسيرات الإنقضاضية على تحركات القوات في الخيام (الإعلامي علي شعيب) ✳ إعلام عبري: تزامناً مع مطاردة الطائرات الأولى قرب حيفا، أسراب من المسيرات تخترق أجواء الشمال قادمة من لبنان، وصافرات الانذار تدوي مجدداً. المر: تلك النائبة ممثلة إبليس على الأرض جيش العدو يفشل منذ 20 دقيقة في اعتراض مسيّرات للحزب عبرت الحدود من لبنان، مرورًا بالجليل الغربي و"نهاريا" وعكا و"الكريوت" وشرق حيفا "سرقة قلادة أم كلثوم الذهبية في مصر"... حفيدتها تكشف التفاصيل

 

جيش الاحتلال يستهدف قافلة مساعدات إنسانية في غزة

جيش الاحتلال يستهدف قافلة مساعدات إنسانية في غزة

 

Telegram

 

أعلنت اللجنة الدولية للصليب الأحمر أمس الثلاثاء أن #قافلة #مساعدات إنسانية تابعة لها في قطاع #غزة تعرضت لإطلاق نار من قبل #جيش_الاحتلال الإسرائيلي.

 

وقالت اللجنة -في منشور على منصة إكس- إنها “تشعر بقلق بالغ إزاء إطلاق النار على القافلة في غزة وتدين وتأسف لذلك”، مشددة على “وجوب احترام العاملين في مجال #المساعدات_الإنسانية” بالقطاع.

وأشارت إلى أن القافلة المستهدفة كانت مؤلفة من 5 شاحنات ومركبتين تابعتين للجنة تحمل إمدادات طبية متجهة إلى مرافق صحية من ضمنها مستشفى القدس، مؤكدة إصابة أحد السائقين بجروح طفيفة وشاحنتين بأضرار.

 

 


واتهمت جمعية الهلال الأحمر الفلسطيني، إسرائيل باستهداف القافلة الإنسانية قائلة إنها “كانت تحمل مساعدات طبية وغذائية إلى مرافق صحية من ضمنها #مستشفى القدس التابع للجمعية”.

وطالبت الجمعية “المجتمع الدولي والمؤسسات الإنسانية بالتحرك لرفض هذا الواقع باستهداف القوافل الإنسانية”، مؤكدة أنه “لهذا السبب تعجز المؤسسات عن إدخال المساعدات الإنسانية إلى محافظة غزة والشمال”.

وأكدت أنه “يجب مواصلة المحاولات لإدخال المساعدات، لأن كل المستشفيات في هذه المناطق تعاني من حالة انهيار وشح بالمستلزمات الطبية والأدوية، إضافة للوقود الذي لم يدخل لكافة قطاع غزة، فضلا عن أن توفير الغذاء والماء أصبح تحديا كبيرا في شمال غزة”.

ويشن جيش الاحتلال الإسرائيلي منذ 33 يوما عدوانا واسعا على قطاع غزة، تسبب حتى اللحظة في استشهاد 10 آلاف و328 فلسطينيا، بينهم 4237 طفلا و2719 سيدة، وإصابة أكثر من 26 ألفا. كما استشهد 163 فلسطينيا واعتقل 2215 في الضفة الغربية، بحسب مصادر رسمية فلسطينية.

وبحسب منظمة الصحة العالمية، وبسبب نقص الإمدادات الطبية، تجري المستشفيات في الشمال عمليات جراحية معقدة، بما في ذلك عمليات بتر الأطراف، دون تخدير منذ 3 تشرين الثاني.

وأفادت التقارير بأن مولدات الكهرباء الرئيسة في مستشفى الشفاء والمستشفى الإندونيسي توقفت عن العمل بسبب نقص الوقود، فيما يقوم كلا المرفقين بتشغيل مولدات ثانوية أصغر حجمًا، والتي توفر الكهرباء بشكل أساسي لوحدات العناية المركزة وغرف الطوارئ وغرف العمليات.

ومنذ بدء الأعمال العدائية، توقف 14 مستشفى من أصل 35 مستشفى مزودة بقدرات استيعابية للمرضى الداخليين عن العمل، كما جرى إغلاق 46 من جميع مرافق الرعاية الأولية في جميع أنحاء غزة بسبب الأضرار أو نقص الوقود.

و سجلت منظمة الصحة العالمية 110 هجمات على الصحة أثرت على 39 مرفقًا للرعاية الصحية، بما في ذلك، تضرر 22 مستشفى، و36 سيارة إسعاف.

تابعوا آخر الأخبار من icon news على WhatsApp تابعوا آخر الأخبار من icon news على Telegram

نسخ الرابط :

(يلفت موقع “iconnews ” انه غير مسؤول عن النص ومضمونه، وهو لا يعبّر إلا عن وجهة نظر كاتبه أو مصدره)

:شارك المقال على وسائل التواصل الإجتماعي

 

Telegram