إشراقة...... سعادية
طه غدار
أن أحد عشر حولا مرت، في جهاد متواصل و معارك شديدة
مع قوات داخلية و خارجية كبيرة، قد برهنا على ان عقيدتنا
و نظامنا هما الأساس الذي لا
أساس غيره لإصلاح شؤوننا
و توحيد أمتنا.
... فليكن إيمانكم قويا و ثابروا،
فإنكم تعتنقون قضية كتب لها
النصر.!
(خطاب الزعيم في العيد القومي
15.1.1944)
إقتران العقيدة بالنظام كانا اساس نجاحنا بالمواجهات..
و إصلاح شؤون أمتنا هو
في وحدة العقيدة و النظام
كما وردا في غاية الحزب
و أي خلل في أحدهما يبعد
عنا النصر..
لاسيما الخلل بالنظام كما
حدث لتاريخه بالتعديات
العديدة على نصوصه التي
صيرتنا في نظام هجين غريب
و مناقض لدستور سعاده الأساسي... الذي يتضمن
خطة الزعيم الأساسية لتحرير
أمتنا من اعداء الداخل و الخارج!
و هذه التعديلات- التعديات
ارتكبتها الادارات الحزبية المتعاقبة منذ غياب الزعيم و لتاريخه...
صونوا عقيدتكم ونظامكم
تحرروا بلادكم!
نسخ الرابط :