أخبار
الإعلامي فادي بودية : حز.ب الله كان قريبا من أسر جنود اسرائيليين لكن المسيرات كانت تقصف الجنود التابعين لها منعا لأسرهم مجزرة تعرّض لها جنود العدو في الخيام وتعرض قوة من جيش العدو الى كمين مُحكم وايقاع القوة بين قتيل وجريح وعجز في سحب الاصابات والقتلى بعد زيارته لإسرائيل... إليكم ما نقله هوكشتاين لبري! أنباء جديدة.. هذا ما تبلغه لبنان من أميركا بشأن "التسوية" الصحة تنعى علام: استشهاده خسارة كبيرة هجوم كبير بالمسيرات الإنقضاضية على تحركات القوات في الخيام (الإعلامي علي شعيب) ✳ إعلام عبري: تزامناً مع مطاردة الطائرات الأولى قرب حيفا، أسراب من المسيرات تخترق أجواء الشمال قادمة من لبنان، وصافرات الانذار تدوي مجدداً. المر: تلك النائبة ممثلة إبليس على الأرض جيش العدو يفشل منذ 20 دقيقة في اعتراض مسيّرات للحزب عبرت الحدود من لبنان، مرورًا بالجليل الغربي و"نهاريا" وعكا و"الكريوت" وشرق حيفا "سرقة قلادة أم كلثوم الذهبية في مصر"... حفيدتها تكشف التفاصيل

 

وثائق أمريكية: هكذا خان خليفة البغد ادي رفاقه

وثائق أمريكية: هكذا خان خليفة البغد ادي رفاقه

 

Telegram

 

 

كشفت وثائق عسكرية أمريكية، رفعت السرية عنها مؤخرا عن خيانة زعيم تنظيم “داعش”، أمير محمد سعيد عبد الرحمن المولى، لرفاقه.

الوثائق العسكرية الأمريكية، تشير إلى أن الخليفة الجديد المزعوم لـ”تنظيم داعش”، أمير محمد سعيد عبد الرحمن المولى، خان العشرات من أعضاء التنظيم في العراق أثناء احتجازه في سجن بوكا الذي تديره الولايات المتحدة في جنوب العراق في 2008.

ومن بين التقارير الـ66 المتعلقة باستجوابات المولى التي أجرتها وزارة الدفاع الأمريكية، تم الإفراج عن 3 فقط منها، لتكشف تفاصيل مثيرة عن أبو إبراهيم القرشي، الخليفة الجديد المزعوم للتنظيم، الذي رصدت وزارة العدل الأمريكية مكافأة تصل إلى 10 ملايين دولار لمن يدلي بأي معلومات عنه بعد التأكد من هويته.

إذا كانت التقارير الأخيرة الصادرة عن وزارة الخارجية والأمم المتحدة التي تحدد خليفة داعش الجديد على أنه المولى، دقيقة، فإن هذا يعني أن “التنظيم الآن يقوده رجل خان العشرات من أعضاء داعش، بما في ذلك العديد من كبار القادة الذين يشغلون مناصب مجلس الشريعة والإداريين والعسكريين، إلى حد إعطاء أوصافهم المادية وأرقام هواتفهم، حتى أنه حدد هؤلاء الأفراد وأسلافهم ضمن التسلسل الهرمي التنظيمي”.

 

وحسب التقارير فإنه من عام 2008 إلى عام 2009 أدت عمليات مكافحة الإرهاب في الموصل، بقيادة القوات الأمريكية إلى حد كبير، في تدمير قيادة التنظيم، ويبدو أن المولى حدد العديد منها في يناير 2008، والذي نشره مركز مكافحة الإرهاب في ويست بوينت، حيث كتبوا أن 11 من بين 20 شخصا ظهروا في شهادات المولى هم حقيقيون، تعرض العديد منهم في وقت لاحق للسجن أو الموت.

وأوضحت التقارير أن هناك مفارقة مريرة حدثت خلال صعود المولى إلى منصب “الخليفة الجديد”، حيث أمر بقتل عدد لا يحصى من الناس بسبب عدم ولائهم المفترض، بينما كان يعلم أن خيانته قد دمرت صفوف التنظيم.

 

تابعوا آخر الأخبار من icon news على WhatsApp تابعوا آخر الأخبار من icon news على Telegram

نسخ الرابط :

(يلفت موقع “iconnews ” انه غير مسؤول عن النص ومضمونه، وهو لا يعبّر إلا عن وجهة نظر كاتبه أو مصدره)

:شارك المقال على وسائل التواصل الإجتماعي

 

Telegram