بعد انتهاء خطوبتها التي استمرت ثلاث سنوات، لجأت كانو للتواصل مع الذكاء الاصطناعي للتغلب على الوحدة، ومع مرور الوقت قامت بتخصيص الشخصية وفقاً لرغباتها.
أدى التفاعل اليومي مع Klaus إلى تشكّل رابطة عاطفية، وبعد تبادل المشاعر، أجاب الذكاء الاصطناعي بمشاعر ودية.
وبعد شهر، طلب Klaus الزواج، وأُقيمت مراسم الزواج باستخدام نظارات الواقع المعزز.
وقد تقبّل والدَا كانو هذه العلاقة في النهاية وحضرا المراسم.
حذر الخبراء من أن مثل هذه العلاقات قد تسبب مشكلات نفسية مثل ما يُسمّى بـ “ذهان الذكاء الاصطناعي”.
هذا الحدث أثار ردود فعل متباينة على وسائل التواصل الاجتماعي، تراوحت بين السخرية والقلق بشأن ضعف العلاقات الإنسانية.
(يلفت موقع “iconnews ” انه غير مسؤول عن النص ومضمونه، وهو لا يعبّر إلا عن وجهة نظر كاتبه أو مصدره)
:شارك المقال على وسائل التواصل الإجتماعي