مع التطور التكنولوجي في ظل العصر الرقمي، تتعرض الكثير من الدول لهجمات سيبرانية تهدف إلى تعطيل أنظمتها الحيوية وسرقة معلوماتها الحساسة.
وتشملُ هذه الهجمات عمليات اختراق للبنية التحتية الرقمية مثل شبكات الطاقة والمياه والمطارات، وغالباً ما تنفذها مجموعات مدعومة من جهات حكومية أو منظمات إجرامية تسعى لتحقيق مكاسب اقتصادية أو سياسية.
وفي ما يلي قائمة تُظهر أكثر الدول تعرُّضاً للهجمات السيبرانية في الشرق الأوسط خلال العام 2025:
كذلك، أظهرت بيانات عديدة أن دوافع الهجمات تكمن في سرقة بيانات، ابتزاز وفدية، تدمير وهجمات موجهة وتجسُّس.
(يلفت موقع “iconnews ” انه غير مسؤول عن النص ومضمونه، وهو لا يعبّر إلا عن وجهة نظر كاتبه أو مصدره)
:شارك المقال على وسائل التواصل الإجتماعي