وصفته بـ”تطهيرٍ عرقيٍّ ممنهج”.
وأوضحت إسحاق، ، أنّ أحداث الفاشر تشبه ما حصل في مدينة الجنينة عام 2023، لكن مجازر الفاشر جرى توثيقها بكثافة أكبر. وأشارت إلى أنّ الجرائم شملت 25 حالة اغتصاب، بينها عنف جنسي طال أطفالاً أمام أمهاتهم قبل قتلهم لاحقًا.
وأكدت الوزيرة أنّ الناجين قلائل ومعرضون للقتل والتعذيب والتنكيل والاغتصاب على طرق الفاشر وبلدة طويلة، محذرةً من أنّ استمرار وجود “الدعم السريع” في المدينة “سيؤدي إلى القضاء على كل إنسان في دارفور”.
ووصفت ما يجري بأنه “تطهير عرقي ممنهج يتواطأ فيه الجميع بالصمت”.
كما قالت إنّ “قوات الدعم السريع ليست من التنظيمات التي يمكن التعامل معها بالمناشدة أو الدبلوماسية والحوار، لأنها لا تفهم هذه اللغة”.
(يلفت موقع “iconnews ” انه غير مسؤول عن النص ومضمونه، وهو لا يعبّر إلا عن وجهة نظر كاتبه أو مصدره)
:شارك المقال على وسائل التواصل الإجتماعي