الأحمق نتنياهو يقود سياسة “زعرنة” ممنهجة ونهاية الكيان ستكون على يده

الأحمق نتنياهو يقود سياسة “زعرنة” ممنهجة ونهاية الكيان ستكون على يده

 

Telegram

قال المفكر القطري، د. علي الهيل، إنّ “نهاية إسرائيل ستكون على يد المعتوه نتنياهو الذي يقود سياسة زعرنة ممنهجة، وسياسة عربدة متعمدة، في غزة، والضفة، والمسجد الأقصى، وبيت المقدس، والقدس، وفي كل فلسطين المحتلة، وسوريا، ولبنان، واليمن، وأخيرًا القصف الهمجي غير المشروع، وغير المبرر على الإطلاق على دولة قطر”.
وأضاف الهيل في تصريح اليوم الثلاثاء أن “هذا الأزعر يكرّس حقيقة ما قاله الشيخ أحمد ياسين، وما قاله إيهود باراك، وإالياهو بن شاؤول كوهين، الذين أجمعوا على أن إسرائيل ستنتهي في عام 2027.
ووفق المعطيات، فستكون نهايتها على يد هذا الأحمق بنيامين نتنياهو”.
وعن القمة العربية الإسلامية في الدوحة، يرى الهيل أن “كلمات القادة و رؤساء الوفود كانت مغايرة مقارنة بالقمم السابقة. إذ أكدوا على أن سيناريوهات إسرائيل الخاصة بتهجير الفلسطينيين والتوسع في المنطقة العربية لن تمر”.
وبحسب المفكر القطري، فإن كلمة “الرئيس التركي أكد خلالها على نقطتين غاية في الأهمية الإستراتيجية، الأولى وصول تركيا إلى الإكتفاء الذاتي في مجال التصنيع الدفاعي و الصناعات العسكرية واستعداد تركيا لمشاركة الدول الإسلامية خبراتها في مجال الصناعات العسكرية.
وأيضا المقاطعة الاقتصادية لإسرائيل و أن تركيا قامت بذلك و لم تعبأ بخسارة عشرة مليارات دولار نتيجة لمقاطعتها إقتصادياًّ”.
وذكر أن “الكل أجمع على رفض الإبادة الجماعية و الإستمرار فيها، وضرورة ألا تفلت إسرائيل من العقاب، وفرض عقوبات على إسرائيل لجعلها تتوقف عن سلوكها الفاشي”.
في إطار الحرب على غزة، يلحظ المفكر الهيل أن “هناك مشكلة متزايدة داخل جيش الاحتلال الإسرائيلي تتعلق بتفشي العنصرية فيه. وتتفاقم هذه المشكلة بشكل غير مسبوق”.
وتابع “بحسب ما لديّ من معلومات، فقد بدأ اجتياح قطاع غزة، إلا أن القوات الإسرائيلية لن تتمكن من السيطرة الكاملة على المدينة قبل نهاية العام، ما يشكل تحديًا كبيرًا وغير مسبوق للجيش الإسرائيلي”.
ووفق الهيل فإن “تصريح رئيس أركان جيش الاحتلال بأن السيطرة على مدينة غزة ليست بالأمر السهل، ثبتت فعلاً على أرض الواقع”.
وعبر المفكر القطري عن دهشته من “المعلومات المتداولة التي تشير إلى أن الجيش الأمريكي سيشارك في العمليات داخل غزة، ولكن تحت غطاء شركات أمن خاصة، في محاولة لخداع الرأي العام.
ورغم أنها تظهر كشركات مدنية، إلا أنها في الحقيقة شركات أمنية ذات أهداف عسكرية، ما يفضح تواطؤ الإدارة الأمريكية مع دولة الاحتلال في حرب غزة”.

| لمتابعة أهم وأحدث الأخبار انضموا إلينا عبر قناتنا على واتساب (channel whatsapp) .اضغط هنا

تابعوا آخر الأخبار من icon news على WhatsApp تابعوا آخر الأخبار من icon news على Telegram

نسخ الرابط :

(يلفت موقع “iconnews ” انه غير مسؤول عن النص ومضمونه، وهو لا يعبّر إلا عن وجهة نظر كاتبه أو مصدره)

:شارك المقال على وسائل التواصل الإجتماعي

 

Telegram